![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() ![]() رمضان هو تلكِ الجزيرةْ أسرة الجمال بينَ شهورْ العامِ , تلكَ التي يقصُد وجهتهَا الراغبُون بالتغيرِ . . الباحثُونِ غنَ النورِ.! على شواطئهْ ترسُوا سفنْ المتعَبينِ منْ الحياة ومشْكلاتهَا ’ فلا تُغادر إلا محمّلة بالخيراتِ . . ولا يبحٌر عنها الملاحُون إلا وقدِ قرتِ أعينهُم بعطايا الكريمِ المنانِ ... كُل عامْ يتجددّ الموعدْ معهِ , فيحتفي بهِ من يحتفي ويحصُد السعادةْ من جدّ في طلبهاِ ويغفل عنهاِ منْ أطفأ المنبّه الداخِليْ في لحظَاتْ عبورهْ , فلمْ يستيقِظ إلا بعدَ رحيله . . هاهو شهرٌ في العام يأتينا كأجمل فرصة في العمر، وأثمن كنز في الحياة، ليجعلنا معه وبه نولد من جديد.. بِمَناااسْبَةَ حلوووّلَ شَهْرُ رَمَضَاانَ الَمُبَااارُكِ لِعَامِ 1432هِـ نَتَقَدَّمُ جَمِيْعِـآَ بِهَذِهِ الَمَناااسْبَةَ لِنُهْنَئِىْ إِخْوَةَ وَأَخُوااتُ بِحُلُوْلِ هَذَا الْشَّهْرِ الِكَرْيِيمٌ وَنَسْأَلُ الْلَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَجْعَلُهُ شَهْرٌ خَيْرٌ ومحْبَبِهُ وَبَرَكةَ وَرَحْمَةَ وَأَنْ يّتُقبّبِبَلَ الْلَّهُ مِنَّا صِيَاامِهُ وَقْيَاامِهُ وَصَالِحُ الْعَمَلِ فِيْيِّيهْ ![]() أَسْأَلُ الْلَّهَ أَنْ يَجْعَلَنَا وَإيِاااكمْ مِنْ الْصَّائِمِيْنَ الْقَائِمِيْنَ فِيْ هَذَا الْشَّهْرِ الْفَضِيلِ كَمَا أَسْأَلُهُ أَنْ يَجَلَعْنا مِمَّنْ يُصْوُوْمِهُ وَيَقوُوْمِهُ إِيْمَااناا وَأَحْتَسااابا وَأَنْ يَجْعَلَنَا وَوَالِدَيْنَا وَأَهْلِيْنَا وَجمَيِيعُ الْمُسْلِمِيْنَ مِنْ عُتَقَائِهِ فِيْ هَذَا الْشَّهْرَ الفضِيّيِيلَ وَأَنَّ يَجْمَعُنَا الْلَّهُ فَيَيَهْ عَلَىَ دَرْبَ الْخَيْرِ وَالْمَّوَدَةَ وَالتَساامِحُ وَالصَفَاااءَ , بِقُلُوْبِ مُحَبَّبَهْ وَصَافِيَهْ , وَهَذَه مَجَلتِي أَهداااءَ لكم بِمَناااسْبَةَ حلوووّلَ شهررِ الخّيّييِيّرِ ![]() ![]() المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
#2 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() ![]() " رمضان كريم " هذه العباره تعودنا ان نسمعها منذ صغرنا في رمضان نسمعها ولا نعلم ما تعني .! لا نعلم ما تحمله من فضائل كثيره للشهر الفضيل وها نحن اليوم نكبر ولكن ندرك معنا وقيمتها ~ رمضان شهر كريم على الانسان ، حيث ان في هذا الشهر الانسان ينال كرم الله فيه لانه شهر الخير والعطاء شهر يكون الانسان قريبا من ربه بعبادته وطاعته والله تعالى لا يرده بل يجزل له العطاء سواء بالدنيا والاخره لانه غالب نفسه وشهواته ورغباته لابد من جزاء وكرم الله لا يمثله كرم المخلوق .. قال ( صلى الله عليه وسلم ) في روايه لمسلم : " كل عمل ابن ادم يضاعف الحسنه بعشر امثالها الى سبعمائه ضعف قال تعالى : الا الصوم فانه لي وانا اجزي به : يدع شهوته وطعامه من اجلي للصائم فرحتان : فرحة عند فطره , وفرحة عند لقاء ربه 0 ولخلوف فيه اطيب عند الله من ريح المسك " اما من كرمه تعالى بعباده بهذا الشهر هي الفوائد العديده الجسم نيجه الصيام وذلك بتخله الكثير من الشوائب الموجوده فيه وتزداد فعاليه اجهزته بالعمل لتخلصها من الشوائب مثل الدماغ والقلب والدم والكبد والبنكرياس .. سبحان الله والحمد لله الذي جعل أمر المؤمن كله خير .. فاصبروا وصابروا وجاهدوا النفس واردعوها عن الهوى ليجزل ربنا العطاء فتقرّ الأعين وتستكين الأفئدهـ .. ![]()
|
||||||||||||
#3 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() قال تعالى في محكم كتابه : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كتب عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتب عَـل الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ، أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَـن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَـــلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَـلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَـــن تَطَــــوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُـونَ " سورة البقره : 183-184 يخبر تعالى بما منَّ به على عباده، بأنه فرض عليهــم الصيام ، كما فرضه على الأمم السابقة ، لأنه مـــــن الشرائع والأوامر التي هي مصلحة للخلق فــي كـل زمان . وفيه تنشيط لهذه الأمة ، بأنـه ينبغي لكم أن تنافسوا غيركم فـي تكميل الأعمال ، والمسارعة إلــى صالح الخصال ، وأنـــه ليـس مـن الأمور الثقيلة ، التي اختصيتم بها . ثـم ذكــر تعـــالى حكمته في مشروعية الصيام فقـــال (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) فإن الصيام من أكبر أسباب التقوى، لأن فيه امتثال أمر الله واجتناب نهيه . فممــــا اشتمل عليـــه من التقوى : أن الصائم يتـــرك ما حرم الله عليه من الأكل والشرب والجماع ونحوها التي تميل إليها نفسه ، متقربا بذلك إلى الله ، راجيا بتركها ، ثوابه ، فهذا من التقوى . ومنها : أن الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى فيترك ما تهوى نفسه ، مـع قدرته عليـــه ، لعلمــه باطلاع الله عليه . ومنهـــا : أن الصيام يضيق مجاري الشيطان ، فإنــه يجري مــن ابـن آدم مجرى الدم ، فبالصيام يضعف نفوذه ، وتقل منه المعاصي . ومنهـــا : أن الصائم فـــي الغـــالـــب ، تكثر طاعته ، والطاعات من خصال التقوى . ومنـها : أن الغني إذا ذاق ألم الجوع، أوجب له ذلك، مواساة الفقراء المعدمين ، وهـذا من خصال التقوى. ولما ذكر أنه فرض عليهم الصيام ، أخبر أنــه أيــام معدودات ، أي : قليلة في غاية السهولة . ثم سهل تسهيلا آخر فــقــال ( فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) وذلك للمشقة فـي الغالب ، رخص الله لهما ، في الفطر . ولما كان لا بد من حصول مصلحة الصيام لكل مؤمن أمرهما أن يقضياه فــي أيـــام أخر إذا زال المرض ، وانقضى السفر ، وحصلت الراحة . وفي قوله ( فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ ) فيــه دليل على أنه يقضي عدد أيام رمضان ، كاملا كان ، أو ناقصا ، وعلى أنه يجوز أن يقضي أياما قصيرة باردة عن أيام طويلة حارة كالعكس . وقولـه ( وَعَـلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ ) أي : يطيقون الصيام ( فِدْيَةٌ ) عن كل يوم يفطرونه ( طَعَامُ مِسْكِينٍ ) وهــذا في ابتداء فرض الصيام ، لما كانـوا غيـــــر معتادين للصيام، وكان فرضه حتما، فيه مشقة عليهم، درجهم الرب الحكيم ، بأسهل طريق ، وخيَّــر المطيق للصوم بين أن يصوم ، وهو أفضل ، أو يطعم ، ولهذا قــال ( وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ ) . ثم بعــد ذلك ، جعـــل الصيام حتما على المطيق وغير المطيق ، يفطر ويقضيه في أيام أخر ، وقيل (وعلى الَّذِينَ يُطِيقُونَه ) أي : يتكلفونه ، ويشق عليهم مشقة غيـــــر محتملة كالشيخ الكبير ، فدية عن كل يوم مسكين وهذا هو الصحيح . المرجع: الكتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ( ص 86) للشيـــخ : عبد الرحمن السعـدي رحمه الله تعالى
|
||||||||||||
#4 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
1- عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا ، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان . 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ، وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم . 3- عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لامرأة من الأنصار يُقال لها أم سنان : ( عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي ) رواه البخاري و مسلم . 4- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه . 5- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً ، غُفر له ما تقدم من ذنبه) متفق عليه . 6- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( قال الله عزوجل : كل عمل بن آدم له إلا الصيام ؛ فإنه لي وأنا أجزي به ، والصيام جنّة ، وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب ، فإن سابّه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم ، والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، للصائم فرحتان يفرحهما : إذا أفطر فرح ، وإذا لقي ربه فرح بصومه ) رواه البخاري و مسلم . 7- عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( في الجنّة ثمانية أبواب ، فيها باب يُسمى الريّان ، لا يدخله إلا الصائمون ) رواه البخاري ، وزاد النسائي : ( فإذا دخل آخرهم أُغلق ، من دخل فيه شرب، ومن شرب لم يظمأ أبدا ) .
|
||||||||||||
#5 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() أخي المسلم .. اختي المسلمه : حرصا مني على تعميم الفائدة ، و دفاعا عن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم ، و نظرا لاشتهار بعض الأحاديث الضعيفة الخاصة بشهر رمضان ، رأيت كتابة جملة من هذه الأحاديث حتى لا ينسب إلى السنة ما ليس منها وهذه الأحاديث هي : أولا : حديث ( شهر رمضان أوله رحمه و أوسطه مغفرة و آخره عتق من النار ) حديث منكر . ثانيا : حديث ( صوموا تصحوا )حديث ضعيف . ثالثا : حديث ( من أفطر يوما من رمضان من غير عذر ولامرض لم يقضه صوم الدهر وإن صامه ) حديث ضعيف . رابعا : حديث ( إن لله عند كل فطر عتقاء من النار ) حديث ضعيف . خامسا : حديث ( لو يعلم العباد مافي رمضان لتمنت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها ، إن الجنة لتتزين لرمضان من رأس الحول إلى الحول ……الخ ) حديث ضعيف . سادسا : حديث ( اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان ) حديث ضعيف . سابعا : حديث أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول عند الإفطار : ( اللهم لك صمت و على رزقك أفطرت ) حديث ضعيف . هذه الأحاديث بهذه الألفاظ غير صحيحة ، ومن باب النصيحة للأمة تم بيانها ، وفي الأحاديث الصحيحة ما يغـني عن الضعيف . و الله أعلم و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين و على آله و صحبه أجمعين .
|
||||||||||||
#6 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
|
||||||||||||
#7 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() 1- أنه تصفد فيه الشياطين ، وهم مردة الجن 2- تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب النار . 3- تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا. 4- وأن فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك . 5- فيه ليلة القدر والتي هي خير من ألف شهر 6- يعتق الله من يشاء من عباده كل ليلة من ليالي رمضان . 7- يغفر الله للصائمين في آخر ليلة من رمضان . 8- والصدقة في رمضان من أفضل الصدقات . 9- والعمرة في رمضان تعدل حجة . وإن الصوم أختصه الله لنفسه وهو الذي يجازي به 10- أن من صام رمضان إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. 11- وأن في الجنة باباً يقال له الريان لايدخله إلا الصائمون ، إذا دخلوه أغلق لايدخله أحداً غيرهم . 12- وأن الصوم لا عِدل له ، وثوابه عظيم جداً وأجره غير معلوم . 13- وأن للصائم فرحتان ، فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه 14- أن الصيام يشفع للعبد يوم القيامة 15- وإن الصوم جنة ووقاية من النار 16- أن من صام يوماً أبتغاء وجه الله دخل الجنة 17- وأن من صام يوما ً في سبيل الله باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً ، وفي رواية مسيرة مائة عام . فما بالك بصيام يوم من أيام رمضان .. 18- أن الأجور في هذا الشهر الفضيل مضاعفة ، وأن صلاة السنة فيه كالفريضة ، فما بالك بالفريضة نفسها . 19- أن هناك ثلاث دعوات مستجابة (دعوة الصائم والمظلوم والمسافر) فهنيئاً للصائمين 20- وأن الصوم وشهر رمضان وسيلة للتقوى والقرب من الله عز وجل . 21- أن الصوم موجب للرحمة والعطف على الفقراء والمساكين ، أنه إذا جاع بطنه ذكرهم . 22- أن الصوم يطفئ نار الشهوة ويقهر الطبع ، ويجنب صاحبه عن المعاصي ويهذب النفس عن الهوى 23- أن الناس تشعر كأنها أمة واحدة ، تجتمع على مائدة الإفطار غنيهم وفقيرهم 24- وأن صيام رمضان يعدل صيام عشرة أشهر .
|
||||||||||||
![]() |
|
|