![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 | ||||||||
![]() ![]()
|
((واذا مرضت فهو يشفين )) صدق الله العظيم موسوعو الأمراض الحمى الشوكية ![]() هي عدوى تسبب التهاب الغشاء الذي يحيط بالمخ والحبل الشوكي وهي إما بكتيرية أو فيروسية. العدوى البكتيرية هي أكثر الأسباب شيوعاً في الإصابة بهذا المرض والتي تبدأ بأى مكان في الجسم ثم تنتشر وتصل إلي المخ أو الحبل الشوكي عن طريق تيار الدم. تأتي العدوى الفيروسية والتعرض للكيماويات والإصابة بالأورام في المرتبة الثانية من حيث الأسباب المسببة للحمى الشوكية. أنواع الحمي الشوكية: تختلف باختلاف البكتيريا المسببة للمرض ومنها _ البكتيريا المسببة لمرض الزُهري. _ البكتريا المسببة للهيموفيللي والأنفلونزا. _ بكتيريا الدرن. _ بكتيريا مننجيوكوكال. _ بكتيريا ستافيلوكوكال. يعتبر التطعيم بمصل هيموفيللي "هيب فاكسين" Hib Vaccine في فترة الطفولة (التطعيمات الوقائية) من أكثر الطرق الفعالة للوقاية من المرضرغم انها لا تؤثر إلا على نوع واحد فقط. الأعراض: _ ارتفاع في درجة الحرارة. _ صداع حاد. _ قيء متواصل. _ تيبس بالرقبة. _ حساسية شديدة للضوء. _ تغير في مستوي الوعي والتركيز. _ تأثر القدرة الكلامية. _ ألم في الرقبة. _ ألم بالعضلات. _ هلوسة. _ شلل الوجه. _ ارتخاء جفون العين. _ خمول. _ قلة الوعي. _ رعشة. _ سرعة في التنفس. _ تهيج. _ ضعف في عادات الطعام. _ تورم في فتحة المخ الأمامية في الرأس (عند الأطفال). يتم تشخيص الحمى الشوكية عن طريق: _ أخذ عينة من النخاع. _ عمل مزرعة للنخاع. _ أشعة علي الرأس والجيوب الأنفية والصدر. _ أشعة مقطعية علي المخ لاكتشاف أي تورم داخلي أو خراج المصدر: منتدى الخليج
|
|||||||
#2 | ||||||||
![]() ![]()
|
![]() مرض يصيب الأغشية التي تغطي الدماغ والنخاع الشوكي والمعروفة باسم السحايا. كما يصيب السائل الدماغي الشوكي الذي يحيط بالدماغ والنخاع الشوكي، و يعتبر الرضع والأطفال أكثر تعرضاً للاصابة بهذا المرض قد يسبب الالتهاب السحائي البكتيري تلفاً حاداً للدماغ ينتهي بوفاة المريض، وقد يؤدي الى الشلل والصمم وضعف العضلات والتخلف العقلي والعمى، والانسان الضعيف أو المصاب بالانيميا أكثر عرضة للاصابة بالمرض. الالتهاب السحائي ينتج من العدوى بالبكتريا والفيروسات الموجودة في الجهاز التنفسي حيث تنتقل عن طريق الدم محدثة تغييرات كيميائية في الدماغ. أهم أنواع الالتهاب السحائي: _ الالتهاب السحائي الوبائي أو الحمى المخية الشوكية (أو الالتهاب السحائي المنجوكوكي). _ الالتهاب السحائي النيوموكوكي. _ الالتهاب السحائي الهيموفيلس إنفلونزا. _ الالتهاب السحائي الدرني. _ الالتهاب السحائي الفيروسي. _ التهيج السحائي. لا يمكن تشخيص أي نوع من هذه الأنواع إلا بفحص عينة نخاع بكترولوجياً وكيماوياً وفيزيولوجياً. وأخطر هذه الأنواع وأكثرها انتشاراً هو الحمى المخية الشوكية، وإن كان الالتهاب السحائي الصديدي يعتبر مرضاً غير وبائي حيث يحدث مضاعفات والتهابات بالأذن الداخلية وبعد العمليات الجراحية في النخاع الشوكي وبعد الإصابة بالالتهابات الرئوية في حالة ضعف مقاومة المريض. الالتهاب السحائي المنجوكوكي مرض خطير يحدث نتيجة التهاب حاد بالسحايا المغلفة للمخ والنخاع الشوكي ومسبب المرض ميكروب اسمه المكور الثنائي السحائي ويوجد هذا الميكروب في البلعوم الأنفي للأصحاء بنسبة تختلف من 5 _ 20% وتزيد هذه النسبة حين حدوث وباء إلى 60 _ 80 في المائة. تنتقل العدوى مباشرة من شخص إلى آخر نتيجة للرذاذ من أنف أو إفرازات حلق حامل الميكروب الذي لا يظهر عليه أية أعراض. يصل الميكروب من البلعوم الأنفي إلى الدم ومنه إلى السحايا التي يحدث بها التهاباً حاداً، وتزداد الإصابة بالمرض في الشتاء والخريف من كل عام وتسبب هذه الزيادة الطبيعية قلقاً بين الناس خصوصاً إذا حدثت في المدارس. المعدل العادي لإصابات الحمى المخية الشوكية هو 3 _ 5 حالات لكل مائة ألف من السكان فإذا ظهرت عشرون حالة مخية شوكية لكل مائة ألف من السكان في أسبوع اعتبر المرض وباء. أعراض الالتهاب السحائي البكتيري أكثر حدة من أعراض الالتهاب السحائي الفيروسي. وتشمل الأعراض: _ الحمى والغثيان والقئ وفقدان الشهية والنعاس والتشنجات وارتعاش الأطراف _ الصداع والام الظهر والعضلات وحساسية العين للضوء وتصلب في العنق أهم مضاعفات المرض: _ شلل بأعصاب العين والوجه. _ شلل نصفي أو في أحد أطراف اليدين أو الرجلين. _ الاستسقاء السحائي وخصوصاً في الأطفال مؤدياً لتضخم الرأس. _ التهاب صديدي بالمفاصل. _ التهاب بعضلات القلب وغشاء التامور. طرق الوقاية: _ التهوية الجيدة في أماكن التجمعات كالمدارس ومعسكرات الجيش والشرطة والمدن الجامعية ودور السينما والمسارح. _ عدم استخدام المتعلقات الشخصية للغير. _ الأستشارة الفورية في حال ظهرت أي من اعراض المرض باللجوء لأقرب مستشفى حميات. _الأهتمام بالتطعيمات الخاصة بالمرض لأتقاء شر الأصابة به.
|
|||||||
#3 | ||||||||
![]() ![]()
|
![]() حالة طبية تتميز بزيادة غير طبيعية في نسبة حمض البوليك في الدم ونوبات متكررة من التهاب المفاصل وتجمعات صلبة من حمض البوليك داخل وحول المفاصل، مع ضعف وظائف الكلى و تكون حصوات بها. وصف النقرس منذ القدم بداء الملوك و الملكات اعتقادا بأن السبب الأساسى وراء هذا المرض تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء و هذا دليل على الثراء لكن ثبت أنه اعتقاد خاطئ. يعتبر النقرس من أكثر الأمراض شيوعا وهو يتعلق غالبا باضطراب وراثي في تكوين حمض البوليك، فينتج عن تكسير البيورين الموجود في عدة مأكولات مما يؤدي إلى اضطراب تفاعل حمض البوليك إلى نوبات من التهاب المفاصل المؤلمة وحصوات الكلى. انسداد أنابيب الكلى بكريستالات حمض البوليك يؤدي إلى الفشل الكلوي. تفوق نسبة إصابة الرجال بهذا المرض نسبة إصابة السيدات لتمثل حوالي 9% ، ويسود بنسبة أكثر بعد سن البلوغ وخاصة في سن الـ75، أما عند السيدات فيأتي غالبا بعد انقطاع الطمث. في بعض الحالات يتسبب ارتفاع حامض اليورك في ظهور النقرس وأحياناً تكون نسبة هذا الحامض عالية ولكن لا يظهر النقرس والسبب في ذلك غامض. ترتفع فرص الإصابتة بألم النقرس كلما زادت فترة بقاء حامض اليورك مرتفعة، وهناك عوامل كثيرة تتسبب في إفراز الجسم لكمية زائدة من هذا الحامض أو التخلص من كمية قليلة منه، وهذه العوامل تتضمن: _ الكحوليات خاصة البيرة. _ الوزن الزائد. _ عدم علاج ضغط الدم المرتفع. _ العقاقير المستخدمة لعلاج ضغط الدم والتي تعمل علي خفض نسبة الأملاح والماء في الجسم. _ تناول الأسبرين. _ قلة النشاط (الحركة). _ الجراحات. _الأمراض المزمنة مثل مرض السكر، ارتفاع نسبة الدهون في الدم أو ضيق الشرايين _ العوامل الوراثية يتم تشخيص النقرس عندما في حال وجود تاريخ مرضي لنوبات من الالتهاب المؤلم في مفاصل أصابع القدم يلي ذلك الكاحل والركبتين. ويصيب النقرس غالبا مفصل واحد خلال النوبة بخلاف الذئبة الحمراء، والروماتويد الذي يهاجم عدة مفاصل معا. أهم اختبار لتشخيص النقرس هو وجود كريستالات حمض البوليك في السائل الموجود داخل وحول المفصل. كذلك تساعد الأشعة السينية في تشخيص النقرس بالكشف على (الكريستالات) أو التغيرات العظمية نتيجة الالتهاب. العلاج: _ مضادات الالتهاب Steroidal وفي حالات معينة قد يستخدم الكورتيزون إما جهازيا أو بالحقن الموضعي. _ تجنب استخدام الأدوية الخافضة لليوريك خلال الهجمة الحادة فقد يطيل أمدها كما أن أدوية خفض اليوريك لا تستخدم لكل مرضى النقرس وإنما لدواعي معينة مثل تكرار الهجمات الحادة أو وجود حصوات الكلى أو وجود العقد التوفية أو كأدوية مساندة في علاج بعض الأورام التي قد تكون مصحوبة بارتفاع اليوريك وفي حالات أخرى قد يراها الطبيب.
|
|||||||
#4 | ||||||||
![]() ![]()
|
مرض بكتيري خطر تنتج عنه الحمى والضعف نتيجة بكتيريا تسمى "سالمونيلاتيفى _salmonellae typhi”، ويزداد انتشار هذا المرض في المناطق التي لا تتوافر فيها النظافة وفي الحالات الحادة يؤدي الى الموت. فيما مضى كانت حُمى التيفوئيد تنشر في كل المناطق الكثيفة السكان، ومع تطور أساليب الصحة الجيدة انخفضأنتشارها وأصبحت نادرة الحدوث في المناطق التي تتمتع بأنظمة صحية حديثة . تحدث العدوى في الجهاز الهضمي، عن طريق تناول طعام أو ماء ملوث، أو أستنشاق براز مريض ويحمل حوالي 3 :5 % من المرضي البكتريا المسببة للمرض بعد انتهاء الحالة المرضية. يصاب بعض الأشخاص بصورة مخففة جداً غير ملحوظة وهم المصدر الأكبر والأكثر خطراً للعدوى، وتتكاثر البكتريا المسببة للمرض في المرارة والقنوات المرارية والكبد ثم بعد ذلك تنتقل إلى الأمعاء. وتحيا هذه البكتريا لمدة 10 أسابيع في الماء الملوث والمخلفات والقاذورات، والذين يعانون من حمى التيفود المزمنة لا تظهر عليهم الأعراض لعدة سنوات طويلة. الاعراض : تظهر أعراض التيفوئيد خلال فترة تتراوح بين اسبوع وثلاثة اسابيع بعد أن تدخل الجرثومة جسم المريض _ حمى مرتفعة وصداع وآلام في البطن _ تظهر بقع وردية اللون على الصدر والبطن ويشعر المصاب بالوهن _ هذيان في الحالات الشديدة _ اسهال أخضر اللون (في معظم الحالات) _ تحدث تقرحات في الامعاء تتحول إلى ثقوب في جدار الامعاء _ اصابة الامعاء بنزف شديد مما يستدعي نقل دم الى المريض للحيلولة دون وفاته. الوقاية والعلاج: يستخدم الاطباء المضادات الحيوية لعلاج حمى التيفوئيد وهذه المواد أو العقاقير توقف نمو الجرثومة المسببة للتيفوئيد وتعجل بالشفاء كما تمثل وسائل العناية الشخصية والعامة افضل السبل للوقاية من انتشار التيفوئيد كما أن السيطرة الفعالة على المرض تتطلب تحديد الاشخاص الحاملين للمرض وعلاجهم يوفر لقاح تم تركيبه من جراثيم التيفوئيد بعد قتلها وقاية جزئية لعدة سنين ويعطى اللقاح للاشخاص الذين يعيشون أو يسافرون الى البلدان التي يكون المرض منتشرا فيها على نطاق واسع .
|
|||||||
#5 | ||||||||||||
![]()
|
يسلمو حنان إلى الأبد على وضعك هذه المعلومات المفيدة ويعطيك ألف عافية
|
|||||||||||
#6 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
يعطيك العافيه دمتي بحفظ الرحمن
|
|||||||||||
#7 | ||||||||
![]() ![]()
|
![]() البلهارسيا مرض طفيلي يصيب الإنسان بأمراض الكبد والجهاز البولي. تأتي البلهارسيا بعد الملاريا من حيث الطفيليات ذات الأهمية من الناحية الاقتصادية والصحية والاجتماعية التي تؤثر على المجتمع في المناطق الحارة. من أهم أنواع البلهارسيا التي تصيب الإنسان: _ البلهارسيا الأمعائية schistosoma mansoni وهي تصيب الكبد بالتليف. _ البلهارسيا البولية schistosoma haematobium وهي تصيب المثانة بالتليف وتعرضه للسرطان والفشل الكلوي. يخترق طفيل البلهارسيا الجلد من المياه الراكدة و المستنقعات التي تتواجد بها، عادة تكون بالمزارع و أماكن استيطان اللاجئين التي لا يتوفر بها تصريف جيد للفضلات الآدمية، من الجلد تنطلق الطفيلية إلى موقعها حسب نوعها. تخترق البلهارسيا الأمعائية جسم الأنسان إلى الشريان حول الكبد، بينما تتوجه البولية إلى الشريان حول المثانة، ومن ثم يبدأ طور الحياة بإفراز البيض بكميات كبيرة تترسب في الكبد و المثانة مسببة تليفاً، ويفرز البيض مع الفضلات التي قد تكون بجانب مصدر مائي راكد وقوقعه مخصصة لنمو هذه الطفيلية ومن ثم تكتمل دورة حياتها مع إنسان آخر لامس جلده هذه المياه. أعراض المرض تختلف حسب مراحل حياة البلهارسيا بالجسم: (1) عند اختراق الجلد: بعض الأشخاص قد يعانون من حكة بالجلد. (2) عند افراز البيض: بعض الأشخاص يعانون من حرارة حكة بالجلد قد يصحبه ارتفاع بكريات الدم البيضاء (Eeosinophilia) (3) عند ترسب البيض: في الكبد يسبب تليفاً في الأنسجة بدون إحساس المريض بأية أعراض، حتى تبدأ مرحلة متقدمة تتميز بإرتفاع ضغط الدم البابي، وتبدأ وظائف الكبد بالتدهور، ثم يحصل نزيف معوي و تضخم بالبطن في المثانة تتسبب السوائل في تليف جداراها، ويترسب الكالسيوم خلال هذه الفترة فيحدث نزيف مع البول الذي يتخذ اللون الأحــمر، وقد يحدث انسداد في الحالب من إحدى الكلى أو كليهما مما يؤدي إلى فشل كلوي في بعض الحالات قد يتطور إلى سرطان المثانة. يتم تشخيص المرض بإجراء فحص على عينة بولية أو براز، وفي المراحل المتقدمة بأخذ عينة من المستقيم أو الكبد او المثانة. العلاج: في مراحله الأولية يوجد علاج فعال للقضاء على البلهارسيا، ويتكون من حبوب أو شراب. الوقاية: _ الابتعاد عن المياه الراكدة والمستنقعات وعدم ملامسة الجلد. _ ردم الترع، والتعاون مع وزارة الزراعة للتخلص من القواقع إن وجدت. _ التخلص من الفضلات الآدمية بعيداً عن مصادر المياه. _ أخذ العلاج اللازم
|
|||||||
![]() |
|
|