'رڪـني ـآڷهادئ ۈطن ـآحڛـاڛي

 
,,‘
يآليتني .. إنسآن من " الحس " خآلي
مآ أغآر من , موقف .. و لا أنآم مكبوت !

 

أتاني فيْ حين صحوٍ منْ وجعي يسأل.!
لِمَ أنتِ إلى الآن مستيقظه وَلم تكونِ منَ النائمين.؟!

سألني والبراءه تعانق عيناهُ وقلبهُ ينعم بـِ السكون.
فَـ أجبتهُ والتعب يندلق منْ عينايَ وقلبي بـِ الوجع محموم.

{1}
كيف لي النوم وصورتكَ اليابسه تمنع جفنايَ منَ الإرتخاء.!
كيف لي هذا وأنتَ تسكُنُ دمعه عالقةٌ بـِ محجري
أخشى اسقاطها كي لا تهوي معها
فـَ أُجبرُ عيني علىَ مُخالفة عادتِها البشريه.!

{2}
جعلتَ مني أُنثى تهوى الخرس
تخشى أن تشكيكَ لـِ أحد فـَ تسقُط منْ أعُين المارّين
تبتبع لفافات الوجع دون أن تكترث لـِ الغصَّه
وتُجهض أجنّة ظُلمكَ بين مراتع الظلام
وَ تتلو/ هل جزاء الإحسان إلا الإحسان..

{3}
النوم لـِ السُعداء والهانِئين
الّذين لا يخشون الأحلام المُزعجه
ولا يفجعهم الصحو بـِ واقع مُكتظٌ بـِ اﻷهوال
لكنني.. أخشى أن أراكَ في حُلمي تسقيني كؤوسَ الحرمان.
وأستفيقُ على واقع لا يُشبهُ السماء في شئ بل مُنتمي إلى القبُور.!

{4}
رُبَما أنتَ لستٌ مُدرك أن مَن أمامكَ هي جُثّه
ولكن مؤجلَة الدفن إلى أن يشاء الله
أنتَ لها قاتل وهي لكَ ضحيه
قد لا تكون يداك مُلطخةٌ بـِ دمائي
لكن روحكَ تحمل وزر إجرامك

{5}
أنت تمامًا كـَ الشلل تمكنت مني وأصبتني بـِ اللا حِراك
فـَ كيفَ تُريدني أن أهرول إليك.!
باتر أنت لـِ كَفاي فـَ كيف تَنتظر مني التصفيق.!

{6}
جعلتَ مني أُنثى خَرقاء
يقودها الحب فـَ تغدو حمقاء
لا تُبصر إلا ماتريده أنت
ولا تتحدث إلا بما تهواه.!

{7}
ما أُعاني منهُ أنّي شفافه
رُبما يلمح الآخرون ما بـِ داخلي فـَ أنفضح
لَمْ أعُد أجيد فنَّ الإختباء
وَلمْ تعُد تُجيد فنَّ المحاوره
والبشر على مقاعد الشماته ينظرون وينتظرون
لـِ يَنهشوا بنا حتى تَجِف حلوقهِم.
أخشى أن يلوكني الجميع وأنا هُلاميةٌ عاريه
وما تمنحُني مِن فُتات الحُب لا يكفي لـِ ستري مُطلقًا.!

{8}
قَد ينساني الزمان على أعتاب اللاشيء
وقد أكون في عينكَ مُبالغه.!
لان الألم لا يسكُنُ كفَ الباطشين
بل ينحر وجنة المبطوش على الدوام
فـَ لكَ العُذر إن لم تكُ لـِ أوجاعي مُدركًا
و عُذرًا لـِ روحي فـَ إنّي لها ظالمه.!

{9}
رُبما لا أملك حق الصراخ في وجهك ومُحاسبتك
لكن عند الله لا تضيعُ الحُقوق
ولا تتلاشى الدعوات
فـَ ليَ اللهُ وأنت لكَ أنا
لن يظلمني هوَ ولن أظلمكَ أنا
.
.
.
أكان يتوجب عليك أن تسألني لِمَ أنا مُستيقظه.!
لا سامح الله الفضول .. ولَن أُسامحكَ أنا.!
::

 

 

 

{ .. ياسنين كفي عن الذكرى وخليني
...............ما آقدر آقوى على حزنك وآشجانك
ما آتحمل آكثر من إللي بينك وبيني
...............جفت عروقي وآنا آصبر عشانك ..}

 

ألآ يَ ربّ
منك آلعوون
..... ثم آلعوون
......... ثم آلعوون !
تلبي لـ قلبي أحلآم / قهرهآ آلوقت [ و تسووويفه !
يَ قآري دعوتي أمِّـــن
... وأتبعهـآ بـ قول : آميــــن ..
عسسسى كل حلمي يتحقق ويسعدني [ بـ تشريفه !

 

جميعهم يرتدون ألافاً من الأقنعة
لِ يتقنوا مسرحية ( النُبل )
فتصفق لهم كفوف جماهير النفاق بِ حرارة
حتى ينحني أحدهم مُتقناً دوره
ليسقُط قناعهُ أمامِي

* فاشلون هم بِ تمثيل الأدوار