هروب السردين.. أعداد هائلة من السردين تصل إلى عدة كيلومترات طولاً: تهاجر من جنوب افريقيا الى الشمال، وهذا التجمع يشكل وليمة مغرية للكائنات الأخرى. من سمك القرش
أعداد هائلة من السردين تصل إلى عدة كيلومترات طولاً:
تهاجر من جنوب افريقيا الى الشمال، وهذا التجمع يشكل وليمة مغرية للكائنات الأخرى.
من سمك القرش الى الدولفين الى الفقمة الى الطيور ومن ثم الى الحيتان التي تتناول 10000 سمكة سردين في اللقمة الواحدة، كلها تكاتفت على سمك السردين متناسيه العداوة التي بينها، وتأتي جميعها لتنال نصيبها من تلك الوليمة، وهذا ما يؤدي في أحيان كثيرة إلى عدم وصول أي من تلك الأسماك الى المهجر كما حصل في عامي 2006 و 2007، فسبحان الخالق في علاه:
فمن تشاهدونه في الصورة هو فرانسيسكو دومينجو الذي يبلغ من العمر 20 عاماً، والذي يمكنه شد فمه كالمطاط ليبلغ عرضه 17 سنتيمتر!!
يعيش فرانسيسكو في مقاطعة سامبيزينجا بأنجولا واستطاع بفمه ذاك الفوز بالرقم القياسي العالمي في موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد أن دخل منافسات جينيس في روما.
يشتهر فرانسيسكو بين أصدقائه باسم كيكوينيو ويعرف باسم الفم الأنجولي المرعب (..)، ويقول بعد فوزه بالرقم القياسي العالمي أنه كان حلماً تحول إلى حقيقة.
المثير في موضوع كيكوينيو هو الطريقة التي وصل بها إلى موسوعة جينيس، لأن كل ما حدث هو أن أحد الأشخاص قام بتصوير فيديو له أثناء وضعه أشياء كبيرة في فمه ثم رفع الفيديو على اليوتيوب، لينتشر الفيديو كالحمى ويصبح كيكوينيو أحد نجوم اليوتيوب. حينها انطلق فريق جينيس إلى أنجولا باحثاً عنه ليأتي به إلى إيطاليا ويدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية!
كائنات بحرية صورت على عمق يتراوح ما بين 1000 – 5000 متراً ، ومعظمها قد صور من خلال غواصات بحرية تستخدم لأول مرة لتصوير هذه اللقطات الوثائقية، وهذه الكائنات قد تم اكتشافها حديثاً خلال الاعوام القليلة الماضية، فمن يراها يعتقد بأن أحدهم قد تلاعب بالصور بشكل لا يصدق، شاهدوا عظمة الخالق وابداعه في أسرار البحار العميقة.
التزلج على دبابة..
“DTV Shredder” هو ابتكار للوحة تزلج مثبّتة على ما يشبه جنزير الدبابة وتسير بسرعة أقصاها 48 كم/ساعة.
الجنزير يلتف حول محرك بقوة 18 حصان، مما يجعل التزلج على أي سطح من السهولة مهما كان وعراً.
هذه الآلة الرياضية قد صنعت من قبل أصحاب العلامة التجارية “Werks” لتشعرك بالحرية في الإنطلاق.
وكأنك تمارس رياضة التزلج على الأمواج أو الثلوج أو الرمال مع امكانية تجاوز جميع العقبات التي تواجهك.
ويمكنك كذلك طلب شرائها، في الفيديو التالي يتبين لنا أنه من الممكن أيضاً استخدام الآلة في نقل المصابين :-
يتميز الأخطبوط بليونة جسمه ومرونة حركته، فهو قادر على اجتياز أماكن ضيقة يصل عرضها إلى حجم عملة المعدن الصغيرة، وهذا يعود الى خلو جسده من العظام وإلى استخدامه الزوائد الموجودة في أطرافه.
الكاميرا الطائرة..
الكاميرا “swinglet” تطير بسهولة، وهي آمنة عند الإستخدام.
“swinglet” كاميرا بأجنحة تطير وتلتقط صوراً تلقائية عالية الدقة، وذلك بناءً على ما يتم تحديده من المستخدم.
الكاميرا ستكون عيونك في السماء، ولا يحتاج الأمر إلى معرفة مسبقة بفنون الطيران، فهي تطير وتحلق وتهبط وحدها، وبمساعدة برنامج ”e-mo-tion” تستطيع تحديد مسارها وتحديد اللقطات التي تريدها، ومن ثم يمكنك تحميل تلك الصور من الكاميرا بعد هبوطها، وأثناء التحليق تستطيع تعديل مسارها، ومن الممكن استخدام الريموت لمن احترف التوجيه الآمن لها.
بقي أن أذكر بأن استعمالها ربما يحتاج إلى موافقة الجهات الخاصة لبلدك، ومن الممكن حالياً مراسلة الشركة السويسرية المصنعة لها لطلب شراء تلك الكاميرا.
المصدر sensefly
أسماك ترضع..
في بركة معبد تانهو الصيني “China’s Tanhua Temple” يوجد أسماك الكوي “Koi fish”.
بعد سنة من التدريب تعلمت أن تتناول طعامها بواسطة زجاجة الحليب، ومع أن هذه الأسماك تزن من 20 – 30 باونداً، وأعمارها تتراوح ما بين 4 – 7 سنوات، فما زالت تتناول طعامها بنفس الطريقة التي اعتادت عليها، وهذا ما جعلها تجتذب أعداداً كبيرة من الزوار.
المخترع المتخرج حديثاً من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا واسمه “Ming-Zher Poh” اكتشف طريقة بسيطة وغير مكلفة لمتابعة صحتك.
فكرته بسيطة وهي الوقوف أمام مرآه مبرمجة تقوم بحساب سرعة النبضات وقياس ضغط الدم ومعدل الأكسجين فيه، وذلك من خلال كاميرا في المرآه، وبالإمكان متابعة صحتك من خلال تسجيل التغييرات التي تحصل عبر الزمن في بشرة الوجه، لنرى ذلك في الفيديو التالي :-