فضائح بعض أعضاء الهيئة السعوديه أكثر من مقطع

 معليش يا الوتر الحساس العنوان من أسمه ينم عن جهل كاتبه بحقيقة الشباب السعودي

أكتفي بهالقدر واللبيب بالإشارهـ يفهم

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوآجيس معليش يا الوتر الحساس العنوان من أسمه ينم عن جهل كاتبه بحقيقة الشباب السعودي أكتفي بهالقدر واللبيب بالإشارهـ يفهم

جهل .؟
آحترم وجهة نظرك ../ نورت آلموضوع

 سبحان الله كل المقاطع دليل لعمل الهيئه ودحر لأفكاركم الهدامه

والا بنت لابسه عباءه بشكل ثوب اكيد بتمنع من الاسواق لدرء الفتنه والفساد

والمقطع الثاني بنت تركض بالشارع والمثل يقول اليد الي ماتسرق ماتخاف القطع والمصيبه لا حسيب ولارقيب بنات ضائعات فالاسواق .. وانتي مؤيده لما هن عليه فسبحان الله بدل ماتقولين الفتيات عليهن بالستر والحشمه والجلوس في بيوتهن كما امرنا الله والرسول صلى الله عليه وسلم صرتي واغلب الشواذ من المجتمع يؤيدون خروجهن ومجابهت الرجال بهذا اللبس والعياذ بالله


في زمان الصحابه كانت المرأه فالاسواق لاتمشي في نصف الطرقات ولا تقابل الرجل وجه لوجه وكانت عبائتها عند رجوعها للمنزلها قد تمزقت من اكتافها بسبب مشيها بالقرب من الجدار وعدم الدخول في اوساط الرجال والآن هيهات هيهااااااااااااااات والمصيبه هنالك بعض الرجال اشباه النساء ماتت فيهم الغيره واصبحت قلوبهم ميته والعياذ بالله يدعون الى التبرج والسفور ونسائهم كاسيات عاريات لايعلمون عنه شئ ويتكلمون بامرو الدين وبرجالٌ هم اشرف واطهر منهم بمئات المرات.

الحمدلله انه مازال هناك رجال يؤمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويردعون كل فاسد وفاسق وماجن وفاسده وماجنه ومتبرجه وسافره والعياذ بالله...

 لأن العليم الخبير يقول: «كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ...» ويقول: «ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون»، فقد تمسكت المملكة العربية السعودية -هذه البلاد التي تأسست على كتاب الله- بهذه الشعيرة على اعتبارها إحدى وظائف الدولة المسلمة وثوابتها وواجباتها.
ولتُؤدَّى الأمانة وتبرأ الذمة أوكل ولاة الأمر مهامها للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتم دعمها والتمكين لها لممارسة دورها في الإصلاح وتحقيق الأمن النفسي والاجتماعي والأخلاقي، ولضمان حفظ حقوق الناس.
وفيما يمر مجتمعنا السعودي –كغيره- بتغيرات وتحولات هائلة انعكست بكثير من سلبياتها على حياة الفرد وسلوكياته، فازداد البعد عن المنهج الرباني القويم، وتراجعت بذلك القيم، وتفشت المعاصي، وبدلا من تطبيق وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده...»، تهاون الكثيرون وتقاعسوا عن شرف التناصح والإنكار!!
وكنا لنخشى شؤم تضييع مثل هذا الواجب العظيم ونترقب العقوبة العامة، لقوله عليه الصلاة والسلام «إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه» لولا أن نهض بهذه المهمة رجال مخلصون صابرون يرشدون إلى الخير ويدافعون عن الحرمات ويجابهون الرذائل.
إن لجهاز الهيئة دوراً فاعلاً رائداً في خدمة المجتمع، وله إنجازاته المتلاحقة التي لا يدرك حجمها الكثيرون، إما لتقصيرهم في المتابعة والاطلاع والبحث عن الحقائق، وإما لفشل الهيئة في الإعلان عن نفسها. فيما يبقى الاحتمال الثالث والمرجّح لدي وهو غياب الدور الإيجابي المنصف لوسائل الإعلام المحلية في تسليط الضوء على البصمات الخيّرة لهذا الجهاز الحكومي.
فقد قامت الهيئة بإمكاناتها المادية والبشرية المتواضعة خلال عام واحد بضبط 59 ألف مخالفة متنوعة، ما بين مخالفات العقيدة والعبادات والأخلاق والمسكرات والآداب العامة وغيرها من المخالفات، وتم في عام واحد طباعة وتوزيع أكثر من 8 ملايين نسخة من الكتب والنشرات التوعوية الهادفة، و800 ألف مادة سمعية، وإقامة 3 آلاف و497 محاضرة وندوة، وتنفيذ 4 آلاف و949 زيارة توجيهية، فضلاً عن تنظيم الدورات الشرعية والملتقيات والمشاركة في المعارض والمخيمات الدعوية. كما يقوم مركز البحوث والدراسات بكثير من المشاريع العلمية المتخصصة في دراسة وتحليل أهم الظواهر الاجتماعية المسببة للجرائم التي تكافحها الهيئة، ومنها هرب الفتيات، انحراف الشباب، التحرش والابتزاز وغيرها، هذا بعض مما يقوم به رجال الحسبة رغم ضعف الرواتب وانعدام المحفزات وكثرة الصعوبات التي تواجههم.
إن مهمة رجال الهيئة مهمة صعبة تصطدم بشهوات الناس وانحرافاتهم، وتتطلب محاصرة تجاوزاتهم، مما يولد ثورة ناقمة لدى مرتكبي المحرمات عندما يتم حجزهم عما يرغبون، كما أن وظائفهم الميدانية تقتضي التعامل مع شخصيات مختلفة من البشر، ومنهم أصحاب السحر والجريمة والترويج والغش مما يعرض أعضاء الهيئة للاعتداءات والأذى، ويولّد أحيانا بعض الأخطاء الفردية التي يقع فيها رجل الحسبة وتعارض أنظمة ولوائح الهيئة ذاتها.
وقد اتخذ بعض مثقفينا موقفا مخزيا من المصلحين الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر، وكتبوا المقالات في ذلك تحت مسمى النقد، وتساءلوا كثيرا لماذا لا يتقبل المجتمع النقد تجاه الهيئة أو سواها من المؤسسات الدينية عامة؟! وأقول: لا شك أن النقد البنّاء وسيلة للتقويم والإصلاح ولكن شتان بين النقد الموضوعي النزيه. والهجوم المشحون بالمبالغة وتلفيق التهم وتضخيم الأخطاء!
نعم إن أراد مثقفونا أن نقدّر آراءهم فعليهم تقدير عقولنا بالتزام الحيادية والعدالة وتقديم مصالحنا العامة على رغباتهم وميولهم الذاتية.

 يعطيك ألف عافية

 تسلمي ع المقاطع
ويعطيك العافيه

 الله يهدي الجميع لما فيه صلاح وخير الأمة الإسلامية
يسلمووو يا الوتر ع الطرح ويعطيج العافية