منذ /05-22-2008, 01:05 PM
#1
|
|
رقم العضوية :
432
|
|
تاريخ التسجيل :
Feb 2008
|
|
الجنس
:
أنثى
|
|
الدولة :
United Arab Emirates
|
|
مجموع المشاركات :
341
|
النقاط :
|
|
تقييم المستوى :
10
|
|
قوة التقييم :
70
|
|
|
|
سبحان الله اليوم بس كنت اقرا في الايميل عن الاستثمارات العربية فى الجنس !!!
وإليكم بعض المقتطفات من هذا الايميل اللي ممكن يفيد في هذا النقاش..
 |
|
| |
لم تستبد بي الدهشة على الإطلاق وأنا أقرأ تقريراً ذكرته صحيفة اسكتلندية تهتم بالفضائح الفنية، حول حجم الاستثمارات العربية الموجه خصيصا نحو إنشاء قنوات فضائية إباحية مهمتها الأولى التجارة في الجنس من خلال العرض والحديث عبر الهاتف، لا لشيء سوى أنني عارف كغيري لذهنيات أغلب الأثرياء العرب ـ إلا من رحم ربي ـ أنهم مجرد سماسرة في الاستثمار، لا يفهمون من أبجديات الاستثمار إلا ما يحقق لهم الربح السريع ولو كان ذلك على حساب الدين وحساب الأمة.
التقرير الذي ذكرته صحيفة
(THERUN )
الفنية الاسكتلندية يقول إن أكثر من 320 قناة من
القنوات الفضائية الأوروبية على الأقمار
«hot bird» و«fulel sat» و«astra» و«kopernikus»
مملوكة لرجال أعمال عرب
باستثمارات تفوق 460 مليون يورو.
وبدورها أكدت الصحيفة أن هناك 270 قناة من الـ320 يستثمر أصحابها أموالهم في القنوات الجنسية الموجهة إلى الشعوب العربية وأمريكا اللاتينية
، مشيرة إلى أن المصريين واللبنانيين والخليجيين والجزائريين في مقدمة هؤلاء الذين يستثمرون أموالهم في تجارة الجنس من خلال العرض والحديث عبر الهاتف.
وأشارت إلى وجود 170 قناة جنسية باستثمار مشترك بين رجال أعمال مصريين ولبنانيين يتخذون من دول أفريقية وأوروبية مقراً لإرسال قنواتهم وتلقي الاتصالات التليفونية عليها.
مؤكدة وجود 15 مصرياً يملكون وحدهم 56 قناة.
وأضافت الصحيفة أن رجال الأعمال العرب الذين أقاموا قنوات جنسية على الأقمار الصناعية الأوروبية جنوا مكاسب تخطت المليار يورو خلال سبع سنوات فقط، مشيرة إلى أنهم لم يكتفوا بالعرض من خلال الشاشة فقط بل أنشأوا مواقع على شبكة الانترنت باسم قنواتهم للترويج، كما استخدموا التقنيات الحديثة في إرسال مشاهد فيديو عن طريق الموبايل وإرسال صور جنسية لمن يريد.
هذا الصنف من رجال الأعمال يقتضي التوجه إلى ذاك الاستثمار، وطبيعي جداً أن تتوجه الأموال الحرام ، إلى استثمار حرام آخر، فمن غير المنطقي على الإطلاق أن ترى مالاً حراماً استثمر في ما هو حلال، السنن الكونية تقتضي أن لا تكون المقدمات خاطئة والنتائج صحيحة، أو المقدمات صحيحة والنتائج خاطئة، ودائماً فما بني على باطل فهو باطل.
ما يقوم به مثل هذا الصنف من رجال الأعمال العرب المحسوبين على الأمة العربية، هو جزء من الأزمة الغالبة التي تتحكم في شؤون العرب من المحيط إلى الخليج، وبديهي أن ينعكس ما يجري على مستوى جبهات الفكر على ما يفكر فيه هؤلاء، لأنه من المستحيل أن تجد رجل أعمال سارق ربما كان مديراً عاماً، أو تاجر مخدرات وكوكايين، يفكر في مشروع فيه الخير لنفسه ولأمته.
وبالله عليكم كيف يحترمنا الآخرون وهناك من رجال الأعمال العرب من يملك قنوات دينية وفي المقابل قنوات دعارة، أهذا منطق إنسان سوي في عقله، أليس هذا ضرب من الجنون، وضرب من السعار .
وربما هذا الذي جعل الإعلام الغربي، والشركات السينمائية الكبرى تصف كل ما هو عربي بأنه عدواني وشهواني، واسألوا هوليود كيف هي صورة الرجل العربي، إنه مجموعة من العقد النفسية، ومجموعة من التوجهات الرعونية، تحيط بها النساء والخمور من كل صنف ولون.
__________
بعض المعلومات بهذه المقالة من جريدة الشرق القطرية
|
صحيح يا اخواني ان الغرب يبث سمومه ،، ويبدو لنا انهم يحاولون انهم يستميلون
العرب والمسلمين لمثل حضاراتهم و عاداتهم السيئة ،،بس شكلهم غيروا رايهم ،، من اللي شافوه!!!
لكن اصبح العرب نفسهم الأن ما لهم هم غير المادة ،، و تعزيز جيوبهم وأرصدتهم بالاموال
مهما كان مصدرها ،، ومهما كانت سبل الحصول عليها ،، بدون احساس بالرقابة الالهية
أشكرك يا اخ الظاهر بيبرس على هالموضوع ،، ويعطيك العافية..
وهذا كل ما اقدر اقدمه في هذا النقاش،
واسمحوا لي على الاطالة ،،

|
|
|
|