على كثر السنين اللي عرفتك ما عرفتك زين

 

قل لـ آلمڛآڣه ڪآڹهآ بعډتِڹآ !؟
آلۉصل بـ آلإحڛآڛ مآهۉ بـ آلآيډي !

 

خلنــِي . . .
قصّـة هَـوى تسـڪْن ڪْيآنـڪْ ، خلّنـِي
- - - - صَـورة مسآفـِر في سِمـآڪْ ؛

خِـذ عيونـِي ماسِـڪْن فيهَـآ - سِـوآڪْ -
ولمّنـِي ، ثُـمـِ ضمّنـِي بأقصَـى حـنآنڪْ !
- - - - ولمّنـِي و إجعَلنـِي ~ ڪْلـي فِـداڪْ

 

.
.

تگفى لا تطوّل غيابگْ
وان طالت / الغيبه ،،
تذگّر حنيني !
الله يرحم من على العز جَابگْ انا
" ابيگ " اگثر من انگ تبيني ..

 

[ وصيتكْ علي ]
هالبردْ يدهْ لآ تلمسْ يديْ !
وإن لمحته نآوي علي !
وقفْ بينه وبيني ‘
وخِل صدركْ عزوتي !

[ وصيتكْ علي ]
زولِكْ بـ هالشتآ لآ يختفي !
وحنآنْ قلبكْ لآ ينمحي !
رعشة الخوفْ لآ تسيرْ علي !
وخلْ حِضنكْ موقدي !

[ وصيتكْ علي ]
وعلي تِكفى بـ هالشتآ لآ تقسى عَلي !


.
.

 .
.
.

آيه ﭑبيڪ لآهڼتِ ..
ۈﭑبي ۈيآڪـ آڼسِێ آلـ ع ـڼـآ ..
ﭑبي ﭑڪۈڼ آڼآ آڼتِ ..
ۈﭑبيڪ تِڪۈڼ آڼتِ ﭑڼــآآآ ..

 

أبغيك مثل الــ/ ورد في الروح مزروع
والروح و الاحساس والنفس بيتك
أبغيك مثل الــ/ نور في العين مطبوع
وأنظرك يوم أشتاق شوفك فديتك
أبغيك مثل الــ/ طير له صوت مسموع
صــــوت يداعب مسمعي لو "بغيتك

 

يآ ضمَـَـَـَى " غيري " أشوفك / إنتـــ ! مآئي . . }-
.............. و إللي ودّه ( يآخذك ) يآكل هَـَـَـَوى . . !
يآ وطِـِـِن . . . أعلنت حَـَـَـبي , و إنتمـآئي }-
.............. و دنيتي : تفدآك : يآ - كل آلـ هَـَـَوى . . . !