تعظيم الله تعالى

 

تعظيم الله تعالى

تغريدات عن تعظيم الله تعالى وفريضة السماء


١. تعظيم الله تعالى من أجل الأعمال التي يتعين ترسيخها في القلوب
وتزكية النفوس بها فعلى قدر العلم واليقين يكون التعظيم

٢. تعظيم الله تعالى من أجل العبادات ، وقد ذمَّ سبحانه من لم يعظمه
حق عظمته ومن لم يعرفه حق معرفته :

{ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا }

٣. كلما امتلأ القلب بمعرفة الله تعالى ومحبته وخوفه ورجائه وإخلاص
الدين له كلما قوي الخشوع والخضوع واستحضار قرب الرب سبحانه

٤. من تفكر في آيات الله عزوجل وإعجازه في الكون خاف من الله
تعالى لامحالة لأنه علِم صفات الجلال والكمال والكبرياء والعظمة

٥. من تفكر في آياتِ الله تعالى وإعجازه في الكون امتلأ قلبه إجلالاً
وتعظيماً وخشيةً ورغبةً وانطلق لسانه ذاكراً لله عزوجل

٦. من تفكر في الشمس والقمر وهما يدوران ، والليل والنهار وهما
يتقلبان ، وبديع خلق الإنسان ؛ يدرك عظمة الرحيم الرحمن

٧. من تفكر في خلق النبات والشجر ، والبحر والنهر ، وطاف العقل
في الكائنات ونظر ؛ أدرك على صفحاتها قدرةَ المليك المقتدر

٨. إذا تحقق التفكر في الآيات والإعجاز في الكون وجل القلب
لذكر الله تعالى :

{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }

٩. من أعظم ثمرات التفكر في آيات الله تعالى تحقيق العبد مقام
المراقبة فمن حصل على هذا المقام الرفيع وصل إلى أعلى مراتب الدين

١٠. قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى :
المراقبة دوام علم العبد وتيقنه باطلاع الحق - سبحانه وتعالى
- على ظاهره وباطنه

١١. الصلاة أعظم ما أمر الله - تعالى - به ورسوله محمد
صلى الله عليه وسلم بعد الشهادتين ولها مكانة عظيمة في الدين
ومنزلة في قلوب الموحدين

١٢. عن معاذ بن جبل - رضى الله تعالى عنه
- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( رأس الأمر الإسلام ، وعمودُه الصلاة ، وذروةُ سنامِه الجهاد )

١٣. الصلاة أفضل الأعمال الصالحة ، فقد سُئل رسول الله
صلى الله عليه وسلم عن أفضل الأعمال
فقال :

( الصلاة لوقتها )

١٤. الصلاة تكفّر السيئات ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان
مكفرات مابينهن إذا اجتنبت الكبائر )

١٥. الصلاة أعظم عون للعبد على ما يهمه من أمور دينه ودنياه :

{ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ }

١٦. الصلاة سبب في الحصول على النور يوم القيامة ،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( بشروا المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة )

١٧. الصلاة حفظ وأمان للعبد في الدنيا ،
عن جندب - رضي الله تعالى عنه - قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( من صلى الصبح فهو في ذمة الله )

١٨. أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم وأتباعه أن يأمروا
أهليهم بالصلاة :

{ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ
نَحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ }

١٩. ذمَّ الله تعالى المضيعين للصلاة والمتكاسلين عنها ، فقال :

{ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ
فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا }

٢٠. الصلاة من آخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل انتقاله
لى الرفيق الأعلى بقوله :

( الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )

المصدر: منتدى الخليج