أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
علاج الدوالي و علاج دوالى الساقين نهائيا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          همسات متجدد باذن الله (الكاتـب : - مشاركات : 105 - )           »          كريب حلو (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          شوربة خضار (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          كيكة الموز (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          طريقة عمل الدقوس (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          شوربة البروكلي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          سلطه مكرونه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          تتبيلة الدجاج المشوي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - )           »          طريقة عمل الدونات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم

طبيبة أربعينية ضد والدها الذي عذبها وحبسها وحرمها وشقيقاتها من الزواج..!

قضت المحكمة العامة بالمدينة المنورة بصرف النظر عن دعوى لنزع الولاية أقامتها طبيبة سعودية ضد أبيها، لاتهامها له بالعضل ومنعها من الزواج. وقد جاء الحكم، بعد مرور خمس سنوات على

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديممنذ /07-13-2010, 12:24 PM
  #1

 
الصورة الرمزية نوف

نوف غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 1006
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 الجنس : أنثى
 الدولة : Kuwait
 مجموع المشاركات : 188,154
 النقاط : نوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 49409
 قوة التقييم : 42571
( اللــهم . . ارزقهم أضعاف مايتمنونه لي )
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
أربعينية وشقيقاتها الزواج..! 46.gif




أربعينية وشقيقاتها الزواج..! 21042.jpg

قضت المحكمة العامة بالمدينة المنورة بصرف النظر عن دعوى لنزع الولاية أقامتها طبيبة سعودية ضد أبيها، لاتهامها له بالعضل ومنعها من الزواج. وقد جاء الحكم، بعد مرور خمس سنوات على وجود الطبيبة التي تجاوزت الأربعين عاماً، في دار للحماية الأسرية، إثر تعرضها لتعنيف أسري وضرب مبرح بأدوات صلبة، أدى بها إلى أسرة أحد المستشفيات.
وبحسب الصك الصادر عن المحكمة العامة بالمدينة المنورة بتاريخ الثامن من رجب الجاري 1431، والذي تم الكشف عنه بتاريخ 21 رجب، والذي تحتفظ "الوطن" بنسخة منه؛ فإن القاضي صرف النظر عن دعوى المدعية نتيجة اتهامها بالعقوق كونها مصرة على طلب الزواج على الرغم من عدم موافقة والدها، وكذلك رفضها زيارة بيت أسرتها.
وبدورها تعلق الطبيبة صاحبة الدعوى، على ذلك بالقول: إنها ترفض زيارة بيت أسرتها خوفا على حياتها، بعدما تعرضت للاعتداء من قبل أخيها ووالدها بالضرب المبرح والحبس في دورة المياه؛ وكما تقول الطبيبة الحاصلة على البورد البريطاني، والبورد السعودي والبورد الكندي والتي بلغت 42 عاما وقت صدور صك الحكم الأخير، إن أملها في خدمة وطنها والنفع بعلمها في جراحة متخصصة شارف على الضياع، بعد مرور خمس سنوات قضتها بدون ممارسة الجراحة، نتيجة وجودها داخل دار الحماية الاجتماعية، حماية لها من التعنيف الأسري ومن والدها الذي اشتكت حرمانه لها من حق الزواج، بجانب ضربه المستمر لها، وحبسها وأخذ معظم راتبها، سوى القليل منه.
وأوضحت الطبيبة لـ"الوطن" أن والدها كان يُصر على رفض تزويجها بأي شخص يتقدم لها، ويتعلل بأسباب تعود إما إلى عدم انتساب الخاطب إلى القبيلة التي تنتمي لها، أو عدم انتسابه لفخذ معين من نفس القبيلة في حال كان المتقدم قبيليا من نفس قبيلة الأسرة، فيما يبرر والدها وأسرتها في كل فرصة زواج أن المتقدم لها إنما هو راغب في الاستيلاء على راتبها، في ظل استحواذ والدها وإخوانها الذكور على جميع رواتبها ودخلها المالي.
وأفادت الطبيبة بأن والدها منذ فترة دراستها في كلية الطب كان يستحوذ على مكافأتها المالية، كما قام بالاستحواذ على مكافأة التخرج من كلية الطب، والتي بلغت20 ألف ريال دون أن تحصل منها على شيء، وأضافت" كانت الأمور تسير بالصبر ظنا مني أني سوف أتزوج في يوم من الأيام وأتخلص من العذاب، إلى أن حدثت المشكلة الكبرى، عندما عمدت إلى الاقتراض من البنك، في مرحلة الماجستير (البورد)، نتيجة لارتفاع مصاريفي الدراسية والمعيشية أكثر من 2000 ريال، المبلغ الذي يسمحون لي به من كامل راتبي الذي يتجاوز 11 ألف ريال، وأبقيت أمر القرض خفية عنهم، على أن يسترد البنك القرض على أقساط ميسرة، وتوقعت أن لا يلاحظوا ذلك عند سحبها من راتبي العالي، ولكنهم كشفوا قيمة القرض، وفي هذه اللحظة أخرجوني من البورد وعذبوني وحرموني من إكمال دراستي، وقاموا بحبسي وتعذيبي وجلدي بهوز الماء.


أربعينية وشقيقاتها الزواج..! 4c3ba0e84ec62.jpg
بعض آثار الضرب الذي تعرضت له الطبيبة


ومضت الطبيبة وهي تبكي ضياع عمرها قائلة "ولأن ذلك التعامل ارتبط بعضلي ورفض كل من يتقدم للزواج مني، حيث وصل عمري آن ذاك 34 سنة، توجهت إلى المحكمة العامة ورفعت شكوى عضل، فما كان منهم إلا أن ضاعفوا تعذيبي في سؤال ملح عن استرداد مبلغ القرض، فوعدتهم برد المبلغ من راتبي بعد ارتفاع راتبي حين حصولي على البورد البريطاني".
وأشارت الطبيبة الى أنه بعد حصولها على البورد، وصل عمرها إلى 37 عاما، وفي إثر إصرار والدها على رفض كل المتقدمين للزواج بها، قام بضربها بعد أن تقدم لها شخص حسن الخلق والدين ولكن ليس من ذات القبيلة، مشيرة إلى أن الشخص الذي تقدم للزواج منها، وحينما علم بظروفها السيئة، ومعاناتها، واستحسانه لما سمعه عن الطبيبة من أخلاق كريمة، تقدم لها مرة أخرى عطفا عليها لكنه تم رفضه مرة ثانية، مشيرة إلى أنها استجمعت شجاعتها وناقشت والدها حول موضوع الزواج في محاولة منها لإقناعه بالعدول عن عضلها وتذكيرها له بالله تعالى وغضبه لما يفعله بها وتمسكت برغبتها في الزواج ممن تقدم لها خاصة وقد مضت سنوات من عمرها، ولكن تلك المحاولة فتحت أمامها باب النار بحسب تعبيرها، واصفة التعذيب الذي تلقته بعد "المناقشة" بأنه وحشي وتواصل لأسابيع حتى إنه تم حبسها في الحمام بعد ضرب مبرح، إلى أن تم إنقاذها من قبل إمارة منطقة المدينة المنورة، بعد تواصل الخاطب الذي سمع عن حبسها وضربها مع جمعية حقوق الإنسان والشئون الاجتماعية وتبليغهم عما تعرضت له الطبيبة نتيجة تقدمه لخطبتها.
رد والدها
بعد محاولات متكررة من "الوطن" للاتصال بوالد الطبيبة، أوضح والدها (خ. ط) خلال مكالمة مختصرة بعد إلحاح للاستيضاح حول قضية ابنته، أن "سبب القضية من أساسها مساعدة بعض إخوانها الذكور لها في رفع القضية، إلا أن ابنتي مطيعة وصالحة، وبقية بناتي أيضا، وبإذن الله تتحسن الأمور، وتعود إلى البيت، وسأزوجها من احد المتقدمين لها من قبيلتنا"، وبالنسبة للشاب الذي تقدم لابنته واختارت أن تتزوجه في القضية الأخيرة أجاب بعصبية "لن يكون له وجود في حياتها لكونه غير مناسب في رأيي."
وفي دار الحماية تلقت الطبيبة نبأ صرف القاضي النظر عن دعواها باستغراب كبير، وتساءلت: "كيف يعيدونني إلى والدي وإخوتي بعد تعذيبهم لي، وما نتج عنه من كدمات وكسور في عظامي مما أوصلني للمستشفى وجعل الشؤون الاجتماعية تتخذ قرار وضعي في دار الحماية؛ ثم كيف لا ينزعون ولاية والدي ويزوجني القاضي بعد مرور 42 عاما من عمري، خاصة بعد كل العذاب الذي عانيته".
من جهته أوضح لـ "الوطن" مدير دار الحماية بالمنطقة الوسطى الدكتور عبد الله العبد المحسن أن أمر تسليم الطبيبة لأسرتها بعد صدور حكم القاضي بصرف النظر عن القضية لم يناقش بعد؛ وقال "مازال الموضوع قيد الدراسة ولم يصدر أمر بخصوص تسليمها لأسرتها، إذ لا تزال قضيتها لدى الجهات القضائية؛ والى الآن لم يردنا ما يفيد بمعلومات عن انتهاء مرحلة المرافعات القضائية، وعندما تنتهي المرافعات والمداولات القضائية في قضية الطبيبة يتم عرضه على صاحب الصلاحية لدينا، وبالتالي يطبق الحكم الشرعي، ولكن لا أعتقد أن الأمر سيصل إلى تسليمها لأسرتها بالقوة الجبرية في ظل ما حصل لها من تعنيف أسري اضطر لبقائها في رعاية دارة الحماية".

شقيقاتها : والدنا يحرمنا أيضا من الزواج : حداهن خطبها ابن عمها خمس سنوات ثم تراجع


أربعينية وشقيقاتها الزواج..! 4c3c0132f2622.jpg


كشفت إحدى شقيقات الطبيبة الجرّاحة التي عضلها والدها ونشرت "الوطن" قصتها في عدد الأمس, أن أختها الطبيبة ليست الوحيدة التي حرمت من الزواج بل هي و3 شقيقات أخريات رفض والدهن تزويجهن. وأكدت شقيقة الطبيبة (و) لـ"الوطن" أن سبب رفض والدهن تزويجهن هو تقييد زواجهن بشرط أن يكون المتقدمون لهن من أبناء عمومتهن أو من أفراد القبيلة. وأوضحت أنها تعمل معلمة وتبلغ من العمر الآن 32 عاما, فيما تعمل أخت أخرى لها في نفس المهنة, بينما تبلغ الأخريان 30 و 28 عاما.
وسردت شقيقة الطبيبة قصتها قائلة "قبل سنوات كان أهلي يرفضون المتقدمين للزواج منا, دون علمنا، حيث أصر والدي في تلك الفترة على تزويجنا من أبناء عمومتنا ورفض أي متقدم من غيرهم, حتى تراجع ابن عمنا عن رغبته في الزواج من إحدى شقيقاتي بعد أن بقيت مخطوبة له لمدة خمس سنوات، وخفف والدي من طوق تشدده في ظل ضياع أعمارنا؛ واشترط أن يكون الخاطب من نفس القبيلة، ورفض على هذا الأساس العديد من الأكفاء الذين تقدموا لي، وكان من بينهم شخص لكنه ليس من قبيلتنا ولأنه أفضلهم وقد تقدم بي العمر، ناقشت والدي فقام بضربي".
وأضافت "قضية أختنا الطبيبة التي رفعتها في المحكمة هي الأمل بالنسبة لي ولبقية شقيقاتي، فحل قضيتها يعني وجود حل لنا، وعندما رُفضت القضية وصرف النظر عنها فقدنا الأمل.. لا أتوقع أن القضاء سيحل مشكلتنا طالما لم تحل مشكلة أختنا". وأكدت (و) أن أسرتها كانت تأخذ مرتبها، إلى أن قامت باستقطاع نصيب منه بعد دخولها في جمعية تكافلية.
من جهتها أكدت الشقيقة الأخرى للطبيبة (ش) أنها بقيت مستسلمة لظلم ذويها لسنوات طويلة، وأنها لن تستسلم مرة أخرى في حال تقدم لها شخص كفؤ ومناسب، موضحة أن آخر متقدم لها كان رجلا كفؤًا ومن نفس قبيلتها، ولكن والدها رفضه أيضا.
العضل.. قضية عنف أسري
المستشار القانوني عضو برنامج الأمان الأسري الوطني الدكتور ماجد قاروب علق على قضية الطبيبة وشقيقاتها قائلا إن "قضايا العضل في المجتمع السعودي واضحة وموجودة وتعتبر من قضايا العنف الأسري، وفيها حجر على مستقبل المرأة وحقها الطبيعي في الزواج، وهي تنم عن ثقافة اجتماعية خاطئة بعيدة عن أصول الدين، ولها آثار سلبية كبير جدا، والمجتمع بكل فئاته يجب عليه العمل على حل هذه النوعية من القضايا".
وأكد أن هناك حالات اضطرت فيها سيدات للجوء للقضاء لوضع حد لمشكلتهن, والمطلوب من الجهات القضائية في حال وجدت الدليل على ثبوت العضل, أن يحل القاضي الناظر للقضية محل ولي أمر السيدة ويتولى تزويجها فالمرأة بصرف النظر عن كونها طبيبة أو مهندسة أو غيره، فمن حقها أن تتزوج ولا يجوز عضلها أو منعها من الزواج لأي سبب من الأسباب سواء كان علمياً أو قبليا أو اجتماعيا وغير ذلك".
وعن قضية الطبيبة قال قاروب "من الواضح أن السيدة أبدت عدم قناعتها بالحكم وترغب في التمييز، فكل قضية لها خصوصيتها والمسؤول عنها في المرحلة الأولى القاضي ناظر القضية والمرحلة الثانية قاضي الاستئناف والمجتمع له حق تحليل الحكم بعد أن يكتسب الصفة القطعية".
وأكد قاروب عدم ارتباط قضية قانونية لرفع الولاية والعضل من قبل الأب مع قضية عقوق الوالدين. وفسر ذلك بقوله " تعتبر قضايا العضل، قضايا تقصير من الأب في القيام بما يتوجب عليه, ويعتبر الأب في قضية الطبيبة رجل مخالف لما يتوجب عليه من الناحية الشرعية، ولذلك يجب على القاضي أن يحل محل ولي الأمر لإبرام عقد النكاح، أو توكيل عم أو خال أو أخ يتولى هذه المهمة نيابة عن ولي الأمر ويسقط عن الأب حق الولاية على ابنته في هذا الخصوص".
وعن طول مدة تداول القضية وعدم صدور الحكم إلا بعد خمس سنوات رغم وجود القرائن، قال "لكون الطبيبة في دار الحماية, كان من الواجب على وزارة الشؤون الاجتماعية أن تتبنى وتشرف على قضيتها، وكان من الواجب عليها أيضا أن توفر لها النصيحة القانونية والمعونة القضائية وأن توكل لها محامي لأن المرأة في رعايتهم، ويفترض وجود نوع من التواصل وتقديم الخدمة الاجتماعية وكذلك القانونية لمن هم في دور الحماية".
وكانت محكمة شرعية في المدينة المنورة قد رفضت دعوى الطبيبة السعودية بنزع الولاية عن والدها الذي يعضلها, وذلك في قضية






 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2025 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى