غياب الأشياء الأصيلة لا يعني في أي حال موتها، والثريات من هذه الأشياء. صحيح أن غيابها لم يكن طويلاً، ولكن ها هي تعود عودة الواثق من تاريخه ومن دوره، ومن جماله أيضاً. تعود الثريات اليوم لتسطع أضواءها في فضاءات المنازل والشقق، مؤكدة بنفحة من الأبهة والفخامة حضورها المؤثر في عالم الديكور والزخرفة الداخلية. تعود أكبر حجماً، وأكثر تلألؤاً وأجمل تركيباً وأنصع إضاءة، لتثير من جديد إهتمام الجميع، مصممين ومهندسين وعاملين في مجال الديكور، وتحثهم على إستدعائها كعنصر مميز، فخم، مضيء.