| #225 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
ابي اصييح و الله تبعانه
|
|||||||||||
|
| #226 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
الحب لهب الحب هو راحه و تعب لو ما هو حلو ما غنى فيه اهل الطرب الله ع الحب الكبير
|
|||||||||||
|
| #227 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
أنَّ عفوَك عن ذنوبي ‚ وتجاوُزك عن خطيئتي ‚ وسترَك على قبيح عملي ..! [ أطمعني ]أن أساَلك مالا أستوجبُه منك ‚ أدعوك آمناً ‚ وأسألك مستأنساً ‚ وإنَّك المحسن إليَّ وأنا المسيءُ إلى نفسي فيما بيني و بينك ‚ تتوَدَّدُ إليَّ بالنعم مع غناك عنِّي ‚ وأتبغض إليك بالمعاصي مع فقري إليك ‚[ فعد بفضلك وإحسانك عليَّ وتبْ عليَّ إنك أنت التَّواب الرحيم ] .. إلهي . .. ما أردت بمعصيتك مخالفتك ‚ ولا عصيتك إذ عصيتك وأنا بمكانك جاهل ‚ ولا لعقوبتك متعرض ولا لنظرك مستخِفٌّ ‚ ولكن سولت لي نفسي ‚ وساقتني شهوتي ‚ وأعانني على ذلك استعدادي ‚ وغرني سترك المرخي عليَّ فعصيتك بجهلي ‚ وخالفتك بقبيح فعلي ‚ فمن عذابك الآن من يستنقذني ! أو بحبل من أعتصم إن قطعت حبلك عني ! واسوءتاه من الوقوف بين يديك غداً إذا قيل للمخِفِّين جُوزُوا وللمثقلين حُطُّوا !؟ ويلي ! ويلي! ويلي ! كبرت سنِّي كثرت ذنوبي ! ويلي ! ويلي ! ويلي ! كلما طال عمري كثرت معاصِيَّ ! فمن كم أتوب ! وفي كم أعود ! أما آن أن أستحي من ربِّي؟
|
|||||||||||
|
| #228 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
|
|||||||||||
|
| #229 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() أَكْثَر مَا يُخيفنِي بَعدكَ ذَلِكَ الْفَرااااغ الِّذي تُخَلّفه برحِيلكَ ! شُعُوري بـ الخَواء دُونكَ تِلكَ الإبتسامَات الصّفراء الدمعَات ، الْقَهر ، المَوت البطِيء الْيأس ، مرَارة الجَفاء ، الْوهن جُلّ مَا يُخيفنِي بَعدكَ أَن أكُون عَلى يقِين مِن أنّك ستعُود و يخُوننِي يقِيني بِك !
|
|||||||||||
|
| #230 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() الَحنينّ مدينةً نائيةً أَبطَالُها ( التُعساءَ ) , أنَا وَ الحنينّ وَ قلبي نتجولُ في أركان وَ زوايا الذاكرةَ كَ شهقة البرق .. غيابكَ كان الأشهى وَ الحنين كأن الأوجع وَ ها أنا أنزفُ حزناً .!
|
|||||||||||
|
| #231 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
|
|||||||||||
|