أَضْحَ؛ ـــكْ وَأَجَ؛ ــامِلْ مَعَ الْنَاآآآآسْ وَأَنَاآآآحِ؛ ــزْنِيِ ذَبَحْ فَرْحِ؛

 

عاندت واقع واحتزمت وتحديت
وعايشت ضيم القاع ب أحساس ( قمّه )

أبين الهيّن وللكايد أخفيت ،،
والناس ماهي ب ( الخوااافي ملمّه ،،

 

طآريک " ﯾسرقني " لۅ آني مع آلنآس :'$
, , , , , , , , , , , , , , [ آرۅح ] مع ذكرآک ۅلحدن درآبي

 

من جد متعب هالزمن.. كل مآفيه
...........لآهو فهم حالي.. ولآني فهمته..!

 

ليهـ ..؟؟!
آنـآ في [ دفتر ] آيـآمك سطر ..!
ودفتري . . .
مـآإآإآإبهـ لـ آحد غيرك " مجـآل " ~

 لَآ تُجِيْد تَرْجَمَتَي سِوَى أَبْجَدِيَّة [ الْحُزْن ]
و لَآ أُجِيْد [ نُطِق ] الْفَرَح مِن مَخَارِجّه كَمَآ يَفْعَلُون
و لَم تَكُن مَحْبَرَتِي يَوْمَا حُبْلَى بـ غَيْر حِبْر الْسَّام
و لَآ أَوْرَآقِي كَآْنَت مُسْتَقْبِلَة لـ أَي سَعَادَة أَو أَمَل
بـ إِخَتِصَار أَنَآ رًجُلُ الْالَم

 

في إحدى الأيام قررت أن [ أبستم ]
من صميم القلب كـ أولئك
ولكم لم أشعر إلا بـ صفعة من كف الحياة
طبعت أثرها على [ ملامحي ]
ومن بعدها تراجعت عن تلكَ [ الفكرة السخيفة ]
وأصبحت كما هو حالي الآن

 

[ أمي ]
لماذا لم تخبريني فور خروجي من رحمكِ
إن الحياة : لاراحة بها
والحظ العاثر مطبوعاً على جبيني
ولو إنكـِ أخبرتيني لـ عدتُ حيث كنت