أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
ماذا يحدث للجنين عند صيام الأم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          الحقن المجهري خلال شهر رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          متي يمكن للحامل صيام رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          عشبة الارطا للشعر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          ترفل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          فواكه بحرف الهاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          في ذكرى الواحد والعشرين لاحتلاله ,العراق لازال صامدا (الكاتـب : - مشاركات : 3 - )           »          صيام رمضان والحقن المجهري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          للحامل متي يجب عليكِ الإفطار في رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          الصيام والحامل والرضاعة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بشراك إن أحبك!

بشراك إن أحبك! سألتني قائلة: حينما يُباغِتنا الشُّعور بالحزن، إلى مَن نلجأ؟ عندما يتغَلغَل بقسوته وجَفائِه إلى سُوَيداء القلب إلى مَن نشكو؟ كانَتْ تعاني من ألمٍ مَرِير

موضوع مغلق
قديممنذ /11-30-2018, 09:31 PM
  #1

 
الصورة الرمزية العبوق

العبوق غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 15771
 تاريخ التسجيل : Oct 2018
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 210
 النقاط : العبوق is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 44
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
بشراك إن أحبك!

سألتني قائلة:
حينما يُباغِتنا الشُّعور بالحزن، إلى مَن نلجأ؟
عندما يتغَلغَل بقسوته وجَفائِه إلى سُوَيداء القلب إلى مَن نشكو؟
كانَتْ تعاني من ألمٍ مَرِير والسؤال الملحُّ يَتراقَص في نظراتها، لِمَن نَلجَأ
في خِضَمِّ هذه الأمواج الهادرة بشتَّى أنواع الفِتَن؟
قلبُها الغضُّ لا شَكَّ ذاقَ مَرارة الحِرمان، وأَلِفَ البُكاء في ظُلُمات الليالي، وطَرَق أبوابًا كثيرةً
كي يتخلَّص من مُعاناته، تهلَّل وجهُها ببشارات خيرٍ حينما ابتَسمَتْ قائلةً:
لقد جرَّبتُ أن أكونَ سعيدة بشتَّى الطُّرُق، وكنتُ دائمًا أَعودُ حاملةً معي عجزي
عن تحقيق ذلك، ولم يُفارِقني الأمل يومًا، بل كان رفيق دَربِي، بداخلي شوقٌ عجيب
كان يَسُوقُني رغمًا عنِّي إلى المُناجَاة، فأُصاب بالدَّهشة عندما أُغادِر مِحراب الصلاة
والطمأنينة تغمر ذاتي، وكأنَّما اغتسلتُ بها، فما بقي عضو مِنِّي إلا هدأ واستكان.
صمتَتْ للَحظاتٍ ثم قالت:

كيف تَشكُرين مَن أحسن إليك؟

همَمتُ بأنْ أُجِيب، لكنَّها استَطردَتْ قائلةً:
لا شَكَّ أنَّك ستَشعُرِين بالعجز إذا كانت عطاياه عظيمةً وجليلة ومُتجدِّدة
فكيف بِمَن وهَبَك الحياة وأعطاك الفرصةَ الحقيقيَّة لكي تكوني سعيدة؟
ألاَ تَشعُرين بالحبِّ العميق تجاهه؛ هذا الرب الكريم الذي غمرنا بالحب والحنان
وأسدَلَ سِترَه على خَفايا عيوبنا، وأظهَرَ للناس الجميل؟!

ألاَ ترَيْن يا أختاه أنَّنا نُعانِي في حياتنا فقط لأنَّنا لم نُخلِص الحبَّ لله؟


لو أنَّنا أحببنا الله صِدقًا لَهان علينا كلُّ شيء في سبيل رِضاه، سمعتُ مرَّة أنَّ فتاةً شابَّة
انتحرَتْ لأنَّ الحبيب الذي علقت آمالَها عليه تزوَّج غيرَها، فما عادَتْ تحلو لها الحياة من بعده أدركتُ حينما أنار الله بصِيرتي أنها كانَتْ حمقاء؛
إذ وهبَتْ قلبها لِمَن لا يستحقُّ لو أنها أحبَّت الله حبًّا خالِصًا ملَك عليها جنانها لوَهَبها الله الحياة الحقيقيَّة في الدنيا والآخِرة وكثيرٌ مثلها شتَّت ذِهنَه في مَتاهات البحث عن المحبوب؛ فأشقى القلبَ المسكينَ في طلب سَعادَةٍ وهميَّة سرعان ما تَتلاشَى وتختَفِي، مشكلتنا أنَّنا لم نَعِ بعدُ ما هو الحب؟
وكيف نكون سعداء بهذه الهبة الربانيَّة؟ كلَّما ترين وتسمَعِين عن مُعاناة المحبِّين ما هي إلا
مَصايد الشيطان نصَبَها ثم أخذ يُزيِّن ويُزخرِف ويُضلِّل الناس بها، علق القلوب بحبِّ
الصُّوَر الفانية، وشغَلَها عن المحبوب - سبحانه - علاَّم الغُيُوب.


شردَتْ قليلاً ثم عادت بحماسٍ تُردِّد:


مَن يستحقُّ بربِّك أنْ يملأ حبه الرُّوح والعقل والقلب
والوجدان، وأن نهتف باسمه ليلاً ونهارًا، وأن نَشتاقَ إليه ونَتَسابَق إلى مَرضاته؟ أليس الله أحق بهذا وأكثر؟!

لا يحقُّ لمخلوقٍ كيفما كان أنْ يَستَأثِر بحبٍّ مثل هذا، وإلاَّ كان دمارًا وهلاكًا على صاحبه.




حياة أخرى ستَعرِفينها حين تَذُوقِين طعمَ الحبِّ الحقيقي، وسيفيض بالخير العَمِيم
على كلِّ مَن أوصانا الله بالإحسان إليهم.
الهمس المعاتب اللائم كان قد بدأ يَسرِي في كلِّ ذرَّة من كياني، عاجزة عن الفَهْمِ بشكلٍ صحيح كانت عندي بعضُ الأفكار الخاطِئَة عن الحب، والآن أُدرِك حجمَ المُعاناة التي واجَهَها كثيرٌ مثلي وهم يُقيِّدون ويُطوِّقون ويسجِنون أحاسيسهم في رغباتٍ لا تتعدَّى الطِّين وإنْ بدتْ سامية.
وانجلَتْ لي الحقيقة باهرةً مشرقةً وماحقة لكلِّ باطل، وكأنَّني لأوَّل مرَّة أسمع قوله - تعالى -:
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ﴾ [البقرة: 165].

كان عقلي شبهَ مشدوهٍ أمام تَفسِيرها وما تَحمِله من مَعانٍ.

وكنتُ بحاجةٍ ماسَّة إلى أنْ أستَوعِب الكمَّ الهائل من الأفكار المتدفِّق من المعاني
الجميلة والجليلة والرائعة والمخيفة، إنْ زاغَتِ الأبصار والقلوب عن مَغزاها.
شدَّتْنِي صُوَرُ الحب التي طفقت ترسمها أمامي، فينجَلِي سببُ تعبي وعدم قدرَتِي على مُواصَلة الطريق، أكان عجزًا مِنِّي أم أنَّني لم أفهم بعدُ كيف أبدأ؟ ومن أين أبدأ؟
كلَّما ازدادَتْ نشوةً وهي تستَمتِع بتربية نفسِها كبرَتْ رغبتي وشوقي للمزيد، أيقَنتُ سِرًّا
بيني وبين نَفسِي أنَّني أجهَل الناس بالحب، مأساتي أنَّني أتوقَّف دائِمًا في الوسط وتفتر همَّتي
ثم تسكنني الدنيا بكلِّ ما حوَتْ من مَفاتِن، فإذا ما كلفت بحبها ووصَل ذلك إلى أعماق
الرُّوح، أورثني همًّا وغَمًّا وحزنًا عميقًا، أو تكون المشكِلة كلها في عدم فهمي لمسألة الحب والبغض.


الهدوء يختَرِق جِدارَ الزمان والمكان، وكأنما كلُّ شيء خضَع وخشَع، الكون بكلِّ ذرَّاته المتحرِّكة والساكِنة يستَمِع لآياتٍ تغَلغَلتْ في كلِّ مسامات الرُّوح فاطمأنَّت وهدأَتْ وارتَوَتْ، ثم اهتزَّت ورَبَتْ، فإذا ثمار حلوة للإيمان تُجنَى وهي تتلو قوله - عز وجل -:
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾ [مريم: 96].
وقوله - تعالى -: ﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ﴾ [فصلت: 30]


ما زالت تتجوَّل في بساتين المحبَّة، وتقطف منها ما طابَ لها من ورود، تُزيِّن بها حياتها
وترشقني ببعضٍ من نداها العاطِر، قلبي المشبوب كان يستَزِيد من كلامها العذب.
عندما أخذت تستعرض آيات الصبر وقد خشَعتْ جَوارِحها وهامَتْ رُوحُها، بينما أرنو إليها
بإعجابٍ وحُبٍّ كبير، همسَتْ لي قائلة: ألاَ ترَيْن - يا أختاه - أنَّ الصبر هو أوَّل الطريق
إلى نَيْلِ أعلى مَراتِب الرضا؛ وهو حبسُ النفس عمَّا يُغضِب المولى، وإيقافها عن غَيِّها
إذا ما جمح بها الهوى وكبَّلَتْها المعاصي؟

يتجمَّل الصبر بقَطرات الندى الصافية الرَّقراقة إذا ما كان لله وبالله ومع الله
برأيك ما الله صانِعٌ بِمَنْ مَنَعَ نفسه من شهواتها ابتغاءَ وجهِه؟
هل يَكفِي أن يغمره بحبِّه وحنانه؟


لن تُدرِك عقولنا القاصرة ما معنى أنْ يحبَّك الجليل
في نِعَمٍ عليك بأنْ تتجلَّى فيكَ عِبادة الشُّكر في العَطاء وعِبادة الصبر إنْ منَع عنك الله
- والمنع عين العَطاء - بعضًا من حُطام الدنيا الفانِي، فإذا أنت عابدةٌ ناسكةٌ بين عَطاء
ومنْع، وكلاهما وربي عَطاء ونَماء للرُّوح وللنَّفس إنْ تدبَّرنا أحوالَنا ببصيرة المؤمن.
فيا بُشراكِ إنْ شملك ربي بعنايته وزيَّن حياتَك بوسام القرب؛فنادَى:
يا جبريل، إنِّي أحبُّ فلانةً، فلتشرق الدنيا أو تغرب، بعدَها ما همك منها أنْ تذهب صُرُوف
لياليها، وتنصَرِم أيَّامها، وتنفلت من بين يديك متعها وملذَّاتها الفانِيَة إنْ كنت ممَّن أحبَّ الجليل.
فإذا الربُّ الرحيم راضٍ عنك، تتنقَّلين بين طاعةٍ وأخرى، تستَنِير الرُّوح حينها
من فيض النّور الرباني،فأي عطاء أجزل من هذا العَطاء الكريم؟
كنت أحتاج أنْ أستَمِع بقلبي وجَوارِحي إلى ذاك الحديث العذب عن أَحلَى وأروع نداء:
"يا جبريل، إني أحب فلانًا"، في هذه الدُّروب التي تضيق أحيانًا بنا إلى حَدِّ الاختِناق ونُصابُ
بالإحباط، ويتسلَّل اليأس خلسةً مِنَّا إلى أعماقنا، كان حتْمًا علينا أنْ نَبحَث عن الدَّواء فكان
أحلَى من الشهد، طفِقتُ أتأمَّل روعَتَه وانسِيابَه وهو يتدفَّق كالشلال المنهَمِر يمتع رُوحِي وقلبي
وفؤادي كلَّما كبر الأمل في أنْ أكون أحدَ المعنيِّين بهذا النداء النديِّ العذب، ما أسعدكِ إنْ أحبكِ!
كنت كالظامئ يَزداد شغفًا وحبًّا لقطرات المطر وهو يرتَشِفها ليجد فيها رُوحَ الحياة.
ولكَمْ راودتني رغبةٌ قويَّة في أنْ أتعلَّم فنون طرْقِ بابِ الكريم كي أرتَوِي
من نبْع الحبِّ المتدفِّق في أنهار الحياة الحقيقية.

طفقت أستَعرِض حالات حُبٍّ سكنَتْ وجداني في مَواقِف عِدَّة، فإذا هي أبسط ممَّا تصوَّرت
قد تكون في نجوى حزين يبثُّ مَولاه حزنَه وشَكواه، فتَفِيض دموعُه رَقراقةً كي تَغسِل أدران روحِه
فكأنما هي ندى ارتَوَتْ منه بذرة النَّقاء فبعثت فيها الحياة بإذن ربها، وإذا الحبُّ عالَم نقيٌّ
ومناجاة حنون نديَّة، بين عبدٍ مكلوم وربٍّ رحيم
أي صورةٍ تُضاهِيها جمالاً وكمالاً ونَقاءً وخلودًا في ذاكرة الحياة السرمديَّة؟
قد يبدأ الحب من هنا ونحن لا نَدرِي، فيتعوَّد القلب على طرْق باب الكريم، فإذا الحياة
تتغيَّر وتكتَسِب أجملَ المعاني بحبِّ الله، فتغدو وكأنما منحَتْ نفحة خلود، مغمورة بالشوق
الآسِر إلى النور الإلهي، أمَا آنَ لهذا القلب أنْ يَعِي أنَّ حياته تتوقَّف على نبْض يضخُّ الدِّماء
في أنحاء الجسد؛ لكي تَسرِي فيه دماء تَلهَج بحبِّ الله، فبحبِّه يسعَد ولا يَشقَى.
((اللهم ارزقني حُبَّك وحُبَّ مَن ينفَعُنِي حُبُّه عندَك، اللهم ما رزقتَنِي ممَّا أُحِبُ فاجعَلْه
قوَّةً لي فيما تحبُّ، اللهم ما زَويتَ عنِّي ممَّا أُحبُّ فاجعله فَراغًا لي فيما تحبُّ)).

همسة حب:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولنا - صلى الله عليه وسلم -:
((إنَّ الله إذا أحبَّ عبدًا دعا جبريلَ فقال: إنِّي أحبُّ فُلانًا فأحبَّه - قال: -
فيحبه جبريل، ثم يُنادِي في السماء فيقول: إنَّ الله يحبُّ فلانًا فأحبُّوه، فيُحِبه أهلُ السماء
- قال: - ثم يُوضَع له القبولُ في الأرض، وإذا أبغض عبدًا دعا جبريل فيقول: إني أبغضُ فلانًا فأبغِضه
- قال: - فيُبغِضه جبريل، ثم يُنادِي في أهل السماء: إنَّ الله يُبغِض فلانًا فأَبغِضوه
- قال: - فيُبغِضونه، ثم تُوضَع له البَغضاء في الأرض))؛ رواه البخاري ومسلم.
عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - يَرفَعه إلي الربِّ
- عزَّ وجلَّ - قال: ((حقَّت محبتي للمتحابين في، وحقَّت محبَّتي للمُتزاوِرين في، وحقَّت محبَّتي



للمُتَباذلين في، وحقَّت محبَّتي للمُتواصِلين في)).
وأخرج الإمام أحمد بإسناد صحيح.






 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /12-01-2018, 03:19 PM
  #2

 
الصورة الرمزية القلب

القلب غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 176,872
 النقاط : القلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 90087
 قوة التقييم : 44383
يقولون إن قلبي قاسي في هالدنيا كيف ما أدري
وأنا معطيهم عيوني وحتى مرخص بحياتي
أنا مليت حتى صبري طفح كيله
أنا والله خايف أموت من ضيقتي في أي ليلة


 

 

 

 

 
يسلمو العبوق
على هذا الطرح الرائع ويعطيك ألف عافية




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /12-03-2018, 12:17 AM
  #3

 
الصورة الرمزية عواد الهران

عواد الهران غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 15191
 تاريخ التسجيل : Dec 2017
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 1,528
 النقاط : عواد الهران is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 20
 قوة التقييم : 308
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
بارك الله فيك على هذا الطرح الرائع

لك اجمل التحيات

والشكر والامتنان

عافاك الله وابقاك .وبانتظار جديدك




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /12-08-2018, 11:01 AM
  #4

 
الصورة الرمزية فطوووم

فطوووم غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 13034
 تاريخ التسجيل : Oct 2012
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 27,353
 النقاط : فطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 5079
 قوة التقييم : 5978
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
تسلم الآيـــادي
طرحك جميل ومجهود رآئــع
ألف شكـــر لك على إختيارك الموفق
الله يعطيك العافية
أجمل التحايــا




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-12-2019, 04:56 PM
  #5

 
الصورة الرمزية نوف

نوف غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 1006
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 الجنس : أنثى
 الدولة : Kuwait
 مجموع المشاركات : 187,785
 النقاط : نوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 49409
 قوة التقييم : 42498
( اللــهم . . ارزقهم أضعاف مايتمنونه لي )
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
جزاك الله خير
ويعطيك الف عافيه




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2024 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى