آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
#1 | ||||||||||||||||||||||
|
المصدر: منتدى الخليج
|
|||||||||||||||||||||
#3 | |||||||||||||
|
شكرآ ع المرور
|
||||||||||||
#4 | ||||||||||||
|
المروج شخصية تحب الحركة، وتعيش يومها، واقعية وتمتاز بمهارات اجتماعية عالية. وهي لا تحب الرسميات، تحب المخاطرة، متسرعة وقابلة للتكيف مع الظروف. المروج لا يحب التقيد بالقوانين والأنظمة. أيضاً المروج يمتاز بالذكاء التكتيكي ويحب الحلول السريعة واللحظية. المروج شخصية متحمسة ولطيفة، صريح ومباشر في نقده، ولا يجد مشكلة في التعامل مع النقد الذي يوجه له. ميوله الشخصية: منفتح، حسي، عقلاني، ومتساهل. وهو أحد الفنانيين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المروجين حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين 2-5%. نظرة عامة على شخصية المروج: المروج حالته الرئيسية خارجية، ومن خلالها يأخذ موقف من الأمور حسبما يراه بشكل حسي وملموس. أما الحالة الثانوية فهي داخلية ومن خلالها يتعامل مع الأمور بشكل منطقي وعقلاني. المروج شخصية منطلقة، صريحة ومباشرة. حماسي وسريع الإنفعال، هو الذي يبادر إلى العمل والحركة. صريح، وبشكل مباشر يأخذ المخاطرة، وعلى استعاد حين يدعو الأمر أن ينزل إلى ساحة العمل ليعمل وينفذ بيده. يعيش المروج للحظته، ولا يولي النظريات العلمية أو التأمل أهمية كبيرة. ينظر إلى الحقائق المتعلقة بموضوع ما، يقرر ما الذي يتوجب عمله بناء على تلك المعلومات، ويباشر العمل، ثم ينقل إلى عمل آخر. للمروج قدرة ممتازة على ادراك دوافع الناس ومواقفهم. ويستطيع استشفاف علامات قد تغيب على كثير من الناس، كتعابير الوجه أو اسلوب الرد من الطرف الآخر. وفي حالة تعامله مع شخص آخر، عادة ما يكون المروج سابقاً لذلك الطرف في فهمه للموقف والدوافع التي من أجلها يناقشه ذلك الشخص. يستخدم المروج هذا الفهم السريع في حصوله على ما يريده ولإقناع الطرف الآخر. وهو يرى القوانين والقواعد على أنها دليل توجيهي للتصرفات، وليست للسيطرة أو التحكم. إذا قرر المنفد تنفيذ أمر ما، فإن طبيعته لمباشرة العمل والتفكير في النتائج لاحقاً، تتغلب على إلتزامه بالقوانين. ومع ذلك، المروج ليه قيم ومبادئ تتعلق بما هو صحيح وما هو خاطئ، وسوف يكون عنيداً جداً وصارماً بالتقيد بها. قانون التفيذ لدى المروج يسود عادة، ولكن سيطرته على ذاته ستمنعه من عمل أي شيء يشعر بأنه خطأ. المروج لديه ميل للأحداث والأسلوب. فهو سريع الحركة، سريع الحديث، ويقدر أبسط تفاصيل الحياة. قد يميل أحياناً للإسراف أو المقامرة في أمور حياته. وعادة ما يكون جيداً جداً في سرد القصص والأحداث، والإرتجال. والمروج يحب الإستمتاع بحياته، وكذلك يجعل الحياة للآخرين مليئة بالمتعة. أحياناً ودون أن يشعر قد يكون مؤذياً لمشاعر الآخرين، لأنه لا يعلم بتأثير كلماته وعبارته على مشاعر الناس من حوله. وذلك ليس لأنه لا يولي مشاعر الناس إهتماماً، بل لأن عملية إتخاذ القرار لديه لا تأخذ الناس في الحسبان. فقراراته تؤخذ إستناداً إلى ما يمليه عليه عقله ومنطقه. ويسلمو نوف ويعطيك ألف عافية
|
|||||||||||
#5 | |||||||||||||
|
شكرآ ع المرور
|
||||||||||||
#6 | |||||||||||||
|
المعالج – infp المعالج شخصية تمتاز بالخصوصية، والقدرة على قراءة أفكار الآخرين. المعالج مبدع ومثالي لدرجة كبيرة، ودائماً ما يبحث عن مسار ذات معنى ليعيش من خلاله حياته. تحركه قيمه ويبحث دائماً عن السلام والراحة للجميع. وهو أيضاً متعاطف ورحيم، يحلم بمساعدة الناس كافة. يمتلك خيال وموهبة فنية واسعة، وفي الغالب ماتترجم هذه لمهارة لغوية وكتابية عالية. يمكن وصفه بأنه شخص متساهل، غير أناني، قادر على التكيف، صبور ومخلص. ميوله الشخصية: إنطوائي، حدسي، عاطفي، ومتساهل. المعالج هو أحد المثاليين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة المعالجين حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين 4-5%. نظرة عامة على شخصية المعالج: المعالج حالته الرئيسية داخلية ومن خلالها يتعامل مع الأمور وفقاً لشعوره تجاه الأشياء. أما الحالة الثانوية فهي خارجية حيث يتعامل ويقرر المعالج وفقاً لحدسه. المعالج أكثر “الحدسين العاطفين” ميلاً لخلق بيئة أفضل ليعيش بها الناس. هدفه الرئيسي في الحياة إيجاد معنى الحياة بالنسبة له، ما هو الدور الذي يجب عليه أن يلعبه فيها، وكيف يمكن أن يقدم خدمات للإنسانية في حياته. والمعالج هو مثالي وباحث عن الكمال في حياته، يدفع نفسه بشدة ليحقق الأهداف التي وضعها لنفسه. المعالج يمتلك حدس قوي تجاه الناس. ويعتمد بشدة على هذا الحدس ليقوده في الحياة، ويستخدم إكتشافاته بإستمرار في بحثه عن معنى لحياته. يأخذ المعالج مهمة البحث وإكتشاف حقائق ومعاني للأشياء. كل حادثة وكل معرفة تمر عليه، يقوم المعالج بمقارنتها بنظام القيم الخاص به، وتقييمها ليرى إن كانت ستساعده على تصحيح أو تغيير مسيرته وطريقه في الحياة. الهدف للمعالج نفسه لا يتغير دائماً، وهو مساعدة الناس لتكون حياتهم أفضل. بشكل عام المعالج صاحب نظرة ومقدر للآخرين، وهو مستمع جيد، ومتساهل مع الناس. وعلى الرغم من أنه يتحفظ على مشاعره، إلا أنه يتملك إهتمام عميق بالناس وبإخلاص يرغب بفهمهم. هذا الشعور يحس به الآخرين، مما يجعل المعالج صديقاً محبوباً من الآخرين. وهو عاطفي وحنون مع الناس الذين يعرفهم جيداً. المعالج يكره الخلافات والصراعات، وسيفعل كل ما يستطيعه لتجنبها. وإذا أضطر لمواجهتها فإنه سيتعامل معه وفقاً لعاطفته ومشاعره. في حالة الخلافات، لا يلقي المعالج أهمية لمن هو المخطئ ومن هو المصيب. فالمعالج يركز على الشعور الذي يتولد لديه بسبب الخلاف، وبالتالي لا يهتم إن كان مخطئاً أو مصيباً. وهو لا يريد أن يشعر بالألم. ولهذا السبب قد يُرى المعالج في حالات أنه غير منطقي وغير عقلاني في حالات الخلافات. على النقيض من ذلك، يمكن أن يكون المعالج أفضل وسيط في الخلافات، فهو يمتلك قدرة جيدة على حل مشاكل الآخرين، لأنه يمتلك الحدس الذي بواسطته يستطيع فهم وجهات نظر كل طرف، وأيضاً لأنه يرغب بمساعدة الآخرين بصدق.
|
||||||||||||
#7 | |||||||||||||
|
شكرآ ع المرور
|
||||||||||||
|
|