( كشغري )..خذها مجلجلة في الملتقى الأدبي الأول بجامعة الملك عبد العزيز بجدة المقام في مبنى كلية الآداب .. كنتُ أجلسُ في رابع مقعدٍ بدءًا من اليمين ، مواجهًا
في الملتقى الأدبي الأول بجامعة الملك عبد العزيز بجدة المقام في مبنى كلية الآداب ..
كنتُ أجلسُ في رابع مقعدٍ بدءًا من اليمين ، مواجهًا للجمهور ..
وعلى يساري كان يجلس ( كاشغري )
رأيتهُ يلعب بقول الله عزّ وجل ( هيتَ لك )
فقلتُ هيتَ لكَ يا ( كاشغري )
و لكن لم تجمعنا الأيام ثانية !
ثم فوجئتُ بما قال و افترى ،
و بما تمادى به و على الله ونبيه و اجترا ..
فكنتُ لهُ و القصيدُ بالوصيد :