أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
دليلك الكامل عن تكلفة الحقن المجهري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - )           »          ماذا يحدث للجنين عند صيام الأم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          الحقن المجهري خلال شهر رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          متي يمكن للحامل صيام رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          عشبة الارطا للشعر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          ترفل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          فواكه بحرف الهاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          في ذكرى الواحد والعشرين لاحتلاله ,العراق لازال صامدا (الكاتـب : - مشاركات : 3 - )           »          صيام رمضان والحقن المجهري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          للحامل متي يجب عليكِ الإفطار في رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

28 عاماً على جريمة الغدر... مساعٍ لردم الهوّة وندوب لم تندمل

مبنى قصر السيف وآثار الدمار خلال الغزو الكويت والعراق حريصان على تدشين مرحلة جديدة من العلاقات المبنيّة على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الآخرين سالم الزمانان

موضوع مغلق
قديممنذ /08-02-2018, 03:11 AM
  #1

 
الصورة الرمزية ام عمر

ام عمر غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 15459
 تاريخ التسجيل : Apr 2018
 الجنس : أنثى
 الدولة : Kuwait
 مجموع المشاركات : 1,554
 النقاط : ام عمر is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 15
 قوة التقييم : 312
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
الغدر... 20180801191038998.jpg
مبنى قصر السيف وآثار الدمار خلال الغزو




الكويت والعراق حريصان على تدشين مرحلة جديدة من العلاقات المبنيّة على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الآخرين


الغدر... 20180801191021138.jpg
سالم الزمانان




سالم الزمانان: رسالة الكويت بين الأمم كانت ولا تزال الدعوة للسلام والتعاون وذلك ما نتطلع إليه مع الأشقاء في العراق

سعد الحديثي: الحكومة العراقية تثمّن للكويت دعمها بعد طي صفحة الماضي الأليم

يحيى رسول: الجيش العراقي لن يتوانى عن التحرك والبحث في حال تلقي أي معلومة عن المفقودين الكويتيين

مهدي العلاق: امتناننا كبير للكويت فَمِنحُها الإنسانية للعراق هي الأكبر مقارنة بما تقدمه الدول العربية مجتمعة



كونا- 28 عاماً مرت على جريمة الغدر وكارثة الغزو العراقي للكويت، التي مثلت مرحلة فاصلة في تاريخ البلاد بما تضمنته من مآس كبيرة وخسائر جسيمة ما زالت بعض تداعياتها مستمرة حتى الآن، رغم السعي الحثيث من البلدين الجارين إلى تجاوزها.



ورغم تلك التداعيات المؤلمة للغزو، وابرزها ملف المفقودين الذين غيبهم النظام العراقي السابق والممتلكات المنهوبة


والاضرار المادية الجسيمة، فان البلدين الشقيقين بفضل حكمة قيادتيهما حريصان على تدشين مرحلة جديدة من العلاقات المبنية على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الاخرين.



وبتوجيهات مستمرة من سمو الامير الشيخ صباح الاحمد، فان الكويت لم تتوقف عن تقديم كل أشكال العون الممكنة للعراق لمساعدته على تجاوز المحن التي مر بها بعد القضاء على نظامه السابق وللحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها.



ويؤكد المسؤولون الكويتيون والعراقيون في تصريحاتهم بمناسبات مختلفة حرص البلدين الجارين على تعزيز العلاقات بينهما


والمضي بها نحو المزيد من الانجازات في مجالات شتى بما يخدم مصالحهما المشتركة.



وبمناسبة الذكرى السنوية الـ 28 للغزو التي تصادف غدا اكد عدد من مسؤولي البلدين في تصريحات متفرقة لكونا سعي البلدين الجارين الى تجاوز كل اثار الغزو الذي شنه النظام السابق على الكويت بفضل وعي وحكمة القيادتين فيهما مشيدين بالعلاقات الحالية القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين.



وقال سفير الكويت لدى العراق سالم الزمانان ان رسالة الكويت بين الامم كانت ولا تزال الدعوة للسلام والتعاون مضيفا ان ذلك «ما نتطلع اليه مع الاشقاء في العراق».




ولفت الزمانان الى مساعي القيادة الكويتية وتوجيهات سمو امير البلاد الداعية الى مزيد من الانجاز والتقدم بين البلدين الشقيقين في كل المجالات. واضاف ان الكويت تتطلع الى امن المنطقة واستقرارها مشددا على الروابط والصلات المتعددة وجغرافية المكان التي تحكم العلاقة مع العراق.



وقال «اننا نقف عند ذكرى الغزو العراقي لنستذكر الارادة الكويتية قيادة وشعبا الواثقة بالله في العودة بمساعدة الاشقاء والاصدقاء وعبر إرادة دولية غير مسبوقة في اعادة الحق لاهله» داعيا المولى عز وجل ان يتغمد بواسع رحمته شهداء الكويت الذين ضحوا بأرواحهم من اجل هذه الارض الطيبة.



وأعرب عن امله في سرعة الكشف عن مواقع رفات المفقودين الكويتيين لاعادتها الى احضان الوطن من خلال التعاون المنشود من الاشقاء في العراق وفق ما نظمته قرارات مجلس الامن.



وأكد الزمانان سعي الجانبين الى تعزيز المصالح المشتركة التي من شأنها الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين الشعبين الشقيقين.



وذكر ان البلدين يمران بمرحلة جديدة من مسيرة علاقتهما خصوصا وهما يقطعان شوطا كبيرا في انجاز الاتفاقيات والتفاهمات التي من شأنها تعزيز الروابط الاخوية.


واشار الى مبادرة سمو الامير الحكيمة لمؤازرة العراق وتقديم المساعدات للنازحين جراء الحرب على ما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) واحتضان الكويت مؤتمر إعادة اعمار العراق مطلع العام ومبادرة سموه في تخفيف معاناة الاشقاء العراقيين في المحافظات الجنوبية.



من جانبه، قال الناطق باسم الحكومة العراقية سعد الحديثي «ان البلدين استطاعا ان يجتازا اثار الغزو الذي شنه النظام السابق على الكويت الشقيقة بفضل وعي وحكمة القيادة في البلدين».



ووصف الحديثي العلاقة الحالية بين البلدين بأنها «جيدة جدا» مضيفا ان الكويت «من اقرب الدول الى العراق في علاقاته الخارجية». واشاد بالدعم الذي تقدمه الكويت للعراق في شتى الميادين ودورها الذي وصفه بالاساسي في عقد مؤتمر الكويت الدولي لاعادة اعمار العراق والجهود التي بذلتها في التحضير والتهيئة له.



وذكر ان نتائج المؤتمر والدعم المقدم عبره من المجتمع الدولي شكلت عاملا مهما في دعم العديد من الملفات الانسانية لاسيما ملفات دعم النازحين وبرامج اعادة تأهيل واعمار المدن المحررة من الارهاب فضلا عن تعزيز التعاون الاقتصادي مع العراق في مختلف القطاعات.



وأوضح ان كل تلك المبادرات تشير الى «عودة العلاقة مع العراق الى سابق عهدها باعتبارها علاقات اخوة وجيرة بين اشقاء متعاونين متعاضدين لهم مصالح متقاربة وتواجههم تحديات متشابهة كالارهاب والتطرف وتربطهم اهداف موحدة في القضايا المتعلقة بالتنمية والاعمار وتعزيز المصالح المشتركة».



وأضاف «ان الوضع الطبيعي للبلدين هو ما كان عليه قبل عام 1990 وقبل ان يلوثه غزو النظام السابق للكويت».


وأكد ان «البلدين نجحا في طي صفحة الماضي الاليم والعودة بالعلاقات الى سابق عهدها» مضيفا «ان علاقاتهما اليوم تمتاز بخصوصية اذا ما قورنت ببقية علاقات العراق بدول المنطقة».



بدوره، قال الناطق الرسمي باسم مركز الاعلام الامني وقيادة العمليات المشتركة في العراق العميد يحيى رسول ان الجيش العراقي اليوم ليس نفسه الجيش السابق الذي غزا الكويت، مبينا ان القوات الامنية تعمل حاليا وفق مهمة واضحة هي الدفاع عن العراق وشعبه وارضه وحمايته دون أي تدخل خارجي.



واكد ان بلاده تكن لدول الجوار ولاسيما الكويت وشعبها كل الاحترام وترتبط معها بعلاقات طيبة جيدة معربا عن امله بان ينعم الاشقاء في الكويت بالمزيد من الامن والاستقرار.



وفي ما يتعلق بملف المفقودين الكويتيين اوضح ان الملف تحول من وزارة حقوق الانسان المنحلة الى وزارة الدفاع التي تبذل


جهودا كبيرة من اجل الوصول الى رفاتهم واعادتهم الى ذويهم. واضاف ان الوزارة لن تتوانى عن التحرك والتدقيق والبحث في حال تلقيها اي معلومة بخصوص المفقودين الكويتيين، لافتا الى ان هذه المهمة انسانية قبل ان تكون واجبا عسكريا.



يذكر ان وزارة الدفاع العراقية جددت في 18 يوليو الماضي الاعلان عن تخصيص مكافآت مالية مجزية لمن يدلي بمعلومات عن رفات الكويتيين المفقودين في العراق او عن الممتلكات الكويتية المنهوبة ابان الغزو العراقي للكويت.



وكان الامين العام لمجلس الوزراء العراقي مهدي العلاق أعرب في تصريح سابق عن الامتنان الكبير لبلاده للكويت لان المنح الانسانية التي تلقتها منها هي الاكبر مقارنة بمنح الدول العربية مجتمعة. ونوه العلاق بحملات بناء المدارس الكرفانية التي


مولت من الكويت وساعدت كثيرا في ضمان التحاق الطلبة في المدارس في المناطق المحررة من تنظيم ما يسمى بالدولة الاسلامية ( داعش) فضلا عن المدارس المشيدة داخل مخيمات النزوح. واشاد بالمنحة المالية لدعم القطاع الصحي في المحافظات المحررة والتي من شأنها ان تسهم في اعادة اعمار المراكز الصحية والمسشتفيات هناك




وكانت الكويت قد خصصت 200 مليون دولار في عام 2015 لدعم الجهود الانسانية في العراق فضلا عن مئة مليون دولار خصصت أخيراً لدعم القطاع الصحي في المحافظات المتضررة فيما تواصل العمل في تقديم المؤازرة للنازحين من خلال التنسيق المباشر مع خلية الازمات المدنية التابعة لرئاسة الوزراء العراقية.



وقدمت الكويت كذلك المئات من السلال الغذائية وشيدت العشرات من المدارس الموقتة وتكفلت بالعشرات من الايتام وتبنت مشروعا للتدريب المهني للارامل في المحافظات المتضررة وجهزت عيادات طبية متنقلة وبنت خياما لتوزيع الدواء والبطانيات


والحقائب المدرسية. وفي 26 يوليو الماضي وصل إلى مدينة البصرة العراقية 17 مولد كهرباء وكميات كبيرة من الوقود قدمتها الكويت بناء على توجيهات سمو امير البلاد بهدف التخفيف من معاناة الشعب العراقي.



وكان مؤتمر الكويت الدولي لاعادة اعمار العراق خرج بتعهدات من الدول المانحة بنحو 30 مليار دولار أميركي على شكل منح وقروض وضمانات.



وجاءت كل تلك الاموال نتيجة الزخم الواسع في المشاركة في المؤتمر وبواقع 76 دولة ومنظمة اقليمية ودولية و51 صندوقا تنمويا ومؤسسات مالية اقليمية ودولية و107 منظمات محلية وإقليمية ودولية من المنظمات غير الحكومية و1850 جهة


مختصة من ممثلي القطاع الخاص.




فيصل الحمود: الغزو درس تجني الكويت اليوم فوائده




قال محافظ الفروانية الشيخ فيصل الحمود إن شعورا ملتبسا تتركه ذكرى الغزو الغاشم في القلوب والاذهان، وهي تمر ثقيلة على انفس الذين كابدوا مرارتها وواجهوها بثقة في المستقبل وايمان بحق الكويتيين في الحرية والكرامة؟



وقال الحمود في بيان صحافي إن «الهزة التي احدثها ذلك الزلزال المدمر الذي هز اركان المنطقة وتداعى العالم للحد من اثاره كانت علامة فارقة في وعي الكويتيين الذين سرعان ما استوعبوا الصدمة بالتفافهم حول قيادتهم الحكيمة التي خبروها وعرفوا


صلابتها وحكمتها، واثبتت مجددا قدرتها على التحدي وتجاوز الصعاب الوفاء والاحساس بالمسؤولية، كانا اول ادوات المواجهة وعناصر القوة اللذين تسلح بهما الكويتيون واستحقوا عليهما تقدير كافة شعوب الكرة الارضية التي احبت هذا البلد


وعطاءه وانحيازاته للقضايا العادلة».
واضاف «لم يتوقف عطاء نهر العبر عن منح الكويتيين من فيض خيراته وثماره التي كانت سندا لهم في تجنب احتمالات



الانزلاق الكثيرة التي مرت على المنطقة، ودفعت شعوبا شقيقة فواتيرها الباهظة، نذكر في هذا اليوم الفرسان الذين وجهوا دفة السفينة الى بر الامان الذي فتح اذرعه لنا بمحبة والجنود المجهولين الذين قدموا ارواحهم رخيصة فداء لتراب الوطن وعيش


اهله الكريم نترحم على الذين مضوا».




عيسى الكندري: نستذكر بطولات وتضحيات شهدائنا




استذكر نائب رئيس مجلس الأمة عيسى الكندري بطولات وتضحيات شهداء الكويت الأبرار وصمودهم وقت الغزو العراقي للكويت عام 1990 داعيا الى استلهام الهمم من هذه البطولات.



وقال الكندري في بيان «في الذكرى الـ 28 للغزو العراقي نستذكر بطولات شعبنا وتضحيات شهدائنا الأبرار وصمود الكويتيين


ووقفة العالم مع الحق وعلينا أخذ العبرة من الماضي وإنهاء خلافاتنا السياسية». وأعرب عن تمنياته بأن «يسود التصالح والوئام المرحلة المقبلة وأن نتلاحم جميعا خلف قيادتنا».


الخضير: الذكرى دافعنا للحفاظ على الكويت
أكد النائب الدكتور حمود الخضير أن ذكرى الغزو العراقي الغاشم لبلدنا ليست مجرد حدث عادي او عابر، رغم انقضاء سنوات


على هذه المحنة التي اراد المحتل ان يمحو الكويت عن الخارطة، مؤكدا ان هذه الذكرى ستبقى دافعا لنا جميعا لنعمل على الحفاظ على الكويت واستخلاص العبر والاستفادة من اخطائنا.



واضاف الخضير ان الذكرى تمر علينا في اجواء اقليمية ودولية مقلقة تتطلب التعاون وتغليب المصلحة الوطنية على أي اعتبار، فنحن لم ولن ننسى الفترة العصيبة التي صرنا فيها بلا وطن بسبب غطرسة وجحود النظام العراقي البائد. ونوه


ببطولات الكويتيين وصمودهم كما تقدم بالشكر لكل من كان له دور في دعم صمود الكويتيين وتحرير بلادهم. وشدد على ان الكويتيين كانوا وسيظلون الدرع التي تتصدى لمحاولات الاعداء النيل من كرامتنا او امن بلدنا.




عسكر: توجيه الجهد نحو التنمية والمشاريع
أكد النائب عسكر العنزي أن البطولات والتضحيات التي قدمها أبناء الكويت في محنة الغزو العراقي الغاشم كانت مثالا رائعا


على وحدة الشعب الذي رفض الاحتلال وانصهر في بوتقة الوطن، وتآلفت تكويناته وكانت يدا واحدة في صد العدوان الذي أراد طمس تاريخ شعب وابتلاع جغرافيا وطن.



وقال العنزي، في تصريح صحافي «نحن نستذكر الغزو علينا أن نستخلص الدروس والعبر فجميع الكويتيين في يوم 8/‏2 ارخصوا الدماء من أجل تحرير الوطن من براثن العدو الغاشم»،متمنيا أن تطوى صفحة الخلافات بجميع أشكالها بين أبناء


الشعب الواحد ويرسم أهل الكويت صورة جديدة للتآلف الاجتماعي والتلاحم الشعبي ويتم توجيه الجهد نحو التنمية وتنفيذ المشاريع.




السويط: الشعوب الحية تنطلق من المحن إلى التطور




دعا النائب ثامر السويط الحكومة والشعب الكويتي كافة إلى اتخاذ من الذكرى الثامنة والعشرين للغزو العراقي الغاشم مناسبة


ودافعا للتوحد والالتفاف صفاً واحداً تحت راية الوطن وتجاوز جميع الخلافات والاختلافات بين الأفراد في المجتمع.



وأضاف السويط، في تصريح صحافي، ما قام به الشعب الكويتي في 2 اغسطس 1990 ولمدة 7 أشهر مثالا يحتذى ووقائع


تدرس للاجيال القادمة في الصمود والإيمان بانتصار الحق مهما قوية شوكة الظلم، حيث استطاع شعب اعزل الصمود أمام آلة البطش والوحشية التي مارسها النظام العراقي آنذاك، حتى تحقق التحرير. وتابع «الشعوب الحية في مختلف دول العالم تتوحد


وتقوى اذا ما مرت في حروب أو كوارث كما حصل ذلك في اليابان ودول اخرى تعرضت لمجازر طاحنة، ولكن تلك الدول طوعت تلك المحن والمصائب وخلقت منها انطلاقة جديدة نحو التنمية والتطور وتجاوز الأخطاء، والشعب الكويتي شعب حي


وشجاع ولن يكون اقل من تلك الشعوب المتطورة».
شركة «براند آي إم سي» أطلقت حملتها «شهداء الكويت... نجومها»


في مبادرة وطنية بمناسبة ذكرى الثاني من اغسطس، قامت شركة براند آي إم سي باطلاق حملتها الاعلانية «شهداء الكويت... نجومها» في الفترة من 31 يوليو ولغاية 10 اغسطس.



وبهذه المناسبة قال الرئيس التنفيذي لمجموعة براند الاعلامية عبد اللطيف العبيد «بعد مرور 28 سنة على الغزو العراقي للكويت كان لابد لنا من وقفة وطنية تذكر بعطاء الشهداء وتبرز اسماءهم امام جيل ما بعد الغزو، ليعرف ان ما يعيشه من رغد


العيش واستقلال قراره الوطني انما كان ثمنه غاليا جدا دفعه اكثر من 700 شهيد كان منهم الزوج والاب والاخ والاخت، دفعوا اغلى مايملكون وهجروا اكثر ما يحبون في سبيل تحرير وطنهم وتركه امانة لمن يأتي بعدهم».




واضاف العبيد «في حقيقة الامر الشهيد لا يحتاح لتكريم فقد كرمه الله سبحانه وتعالى ورفع من درجته ولكن الجيل الحالي هو


الذي يحتاج للتذكير بمعنى الشهادة، فهي العطاء دون انتظار المقابل، وهي اعلاء للمصلحة العامة على حساب الخاصة وغيرها من المعاني الرائعة التي يحتاجها الجيل الحالي من الشباب الكويتي. لقد جعلنا شعار الحملة (شهداء الكويت... نجومها) في ظل


ما نراه من تهافت الشباب واتخاذهم لقدوات لا يرقون بأي شكل من الاشكال لمستوى الشهداء وتضحياتهم. فكيف يستوي بمن باع روحه فداء لوطنه وهجر أهله ومحبيه طلبا لاستقلال بلده بغيره من الاشخاص؟ لذلك استحقوا ان يكونوا القدوة والاحق


بالنجومية... وتأتي هذه الحملة لتصنع من الشهيد نجما يستحق ان يقرأ عنه ويتعرف على تضحياته وعطاءاته».
وتابع «لقد حرصنا وبالتعاون مع مكتب الشهيد على وضع جميع اسماء الشهداء باعلانات الطرق بدلا من الحديث بشكل عام



عن الشهداء وذلك رغبة منا في تعريف الجيل الحالي من الشباب باسماء شهدائه وليتأكد من خلال الاسماء ان كل عائلة واسرة وقبيلة ومنطقة كان لها نصيبها من الشهداء فالثمن كان غاليا والمدفوع من أجله كان أغلى... فحري بالجيل الحالي ان يدرك


فداحة الثمن وقيمة الوطن. وفي ظل التحديات التي تعيشها المنطقة في الوقت الراهن وما نحتاج لاستذكار قيم الشهادة ومعانيها، فالشهادة عطاء دون انتظار المقابل والشهادة اعلاء للمصلحة العامة على الشخصية والشهادة تقديم للمجموع على


الفرد، لذا بات اعلاء قيم الشهادة هو سبيلنا لمواجهة التحديات التي تهدد اللحمة الوطنية للمجتمع الكويتي».
وختم العبيد بالقول ان «هذه الحملة تحمل رسالة لاسر الشهداء اننا لم ننس تضحيات ابنائكم وان لكم في عنق كل كويتي دينا



الى يوم القيامة فكل كويتي هو لكم ابن او أخ. وستظل تضحيات ابنائكم في راسخة في قلوبنا ووجداننا. فلهم المغفرة والرحمة ولكم الاجر والثواب وعلينا مسؤولية التذكير والتواصل».


كتاب يوثّق تضامن الشعب الإيطالي مع الكويت


كونا- أصدرت جمعية الصداقة الإيطالية - الكويتية كتابا ايطاليا جديدا بمناسبة ذكرى الغزو يوثق التضامن الشعبي الايطالي مع الكويت لاسيما خلال فترة الغزو.



وقدم رئيس تحرير صحيفة لا ناتسيوني الايطالية الأسبق أومبيرتو تشيكي، الكتاب الذي يحكي الوقائع التاريخية للغزو العراقي


وأصداءها ببعدها الانساني والشعبي في ندوة خاصة بمشاركة سفير دولة الكويت لدى ايطاليا الشيخ علي الخالد الصباح ورئيس جمعية الصداقة الايطالية - الكويتية ومؤسسها بيير أندريا فاني بقصر «فيللا ستيبريت» بمدينة فلورنسا.



وقال تشيكي ان الكتاب الذي حررته الصحفية أورورا كاستيلاني بعنوان «بجانب بلد صغير: التزام جمعية الصداقة الايطالية - الكويتية من عام 1990 حتى اليوم» يروي جهود ومبادرات الجمعية التي ولدت غداة الغزو العراقي الغاشم من رحم أول حركة


شعبية للتضامن مع الكويت وحريتها.
بدوره، أشاد سفير الكويت لدى ايطاليا الشيخ علي الخالد بإصدار هذا الكتاب الذي يوثق «قصة حية من التضامن والصداقة



والتعاون بين شعبين تربطهما قواسم مشتركة عديدة انطلاقا من مدينة فلورنسا لما لها من مكانة ودور حضاري وتاريخي يتجاوز ايطاليا كمنارة مشعة».







 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /08-02-2018, 07:09 AM
  #2

 
الصورة الرمزية فطوووم

فطوووم غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 13034
 تاريخ التسجيل : Oct 2012
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 27,353
 النقاط : فطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 5079
 قوة التقييم : 5978
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
الله يعطيك العافيه على نقل الخبر




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /08-04-2018, 11:17 PM
  #3

 
الصورة الرمزية القلب

القلب غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 176,872
 النقاط : القلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 90087
 قوة التقييم : 44383
يقولون إن قلبي قاسي في هالدنيا كيف ما أدري
وأنا معطيهم عيوني وحتى مرخص بحياتي
أنا مليت حتى صبري طفح كيله
أنا والله خايف أموت من ضيقتي في أي ليلة


 

 

 

 

 
يسلمو ام عمر
على وضعك هذه الاخبار ويعطيك ألف عافية




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /08-07-2018, 01:51 AM
  #4

 
الصورة الرمزية نوف

نوف غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 1006
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 الجنس : أنثى
 الدولة : Kuwait
 مجموع المشاركات : 187,786
 النقاط : نوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond reputeنوف has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 49409
 قوة التقييم : 42498
( اللــهم . . ارزقهم أضعاف مايتمنونه لي )
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
شكرآ ع الخبر
ويعطيك الف عافية





 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /08-08-2018, 03:40 PM
  #5

 
الصورة الرمزية ابوتركي حافظ

ابوتركي حافظ غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 10718
 تاريخ التسجيل : Aug 2011
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 5,185
 النقاط : ابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond reputeابوتركي حافظ has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 40579
 قوة التقييم : 5095
الامااااكن كلها مشتااقلك
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
عساك على القوة




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /10-28-2018, 11:19 PM
  #6

 
الصورة الرمزية ام عمر

ام عمر غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 15459
 تاريخ التسجيل : Apr 2018
 الجنس : أنثى
 الدولة : Kuwait
 مجموع المشاركات : 1,554
 النقاط : ام عمر is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 15
 قوة التقييم : 312
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
اسعد الله قلوبكم وامتعها
بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخير وعافية

لكم خالص احترامي




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2024 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى