نوافذ ذكية تستهلك المباني التجارية والسكنية 40 في المائة من الطاقة، ومعظمها يذهب للتدفئة أو التبريد، ولكن الكثير منها يضيع هباءً بسبب تسربها من خلال النوافذ والجدران، والتعديل الأكثر
تستهلك المباني التجارية والسكنية 40 في المائة من الطاقة، ومعظمها يذهب للتدفئة أو التبريد، ولكن الكثير منها يضيع هباءً بسبب تسربها من خلال النوافذ والجدران، والتعديل الأكثر فاعلية للعزل المناسب هو بزيادة قدرة النوافذ للسيطرة على تدفق الحرارة داخل وخارج المبنى.
تزود النوافذ بتقنية تساعد على تغيير درجة شفافية الزجاج – مثل عدسات النظارات الشمسية – وذلك حسب درجات الحرارة خارج المبنى، وهي سهلة التركيب ولا تحتاج الى أسلاك أو توصيلات كهربائية.
ففي الايام الباردة يكون الزجاج شفافاً مما يسمح بدفء أشعة الشمس بالدخول ويقلل من تكاليف التدفئة، عكس الايام الحارة حيث تقل الشفافية ويصبح الزجاج داكن اللون مما يقلل من دخول أشعة الشمس وبالتالي يخفض تكاليف التبريد، والنتيجة هي خفض استهلاك الطاقة من 30 الى 40 في المائة.
الفيلم التالي يوضح طريقة عمل هذه النوافذ :-
هل أخذت يوما مكعبات الثلج من الثلاجة وحاولت جاهداً اخراج احداها ؟
لعلك عانيت … ووصل بك الأمر الى ضرب المكعبات على سطح الرخام !!!
فبالرغم من أن الثلج ينزلق بسهولة على أي سطح … لكن هذا لا يمنع أن يعاند ويبقى داخل بيت المكعبات.
تبدو كأنها نفس الحاوية !! … انتظر قليلاً … إلى أين تذهب …
أنظر أسفل الحاوية … مفاجأة !! … أليس كذلك… أترى المفاتيح في المنتصف …
فقط اضغط على المفتاح وحركه باتجاه السهم لينزلق مكعب الثلج وتحصل على مرادك …
اذاً … لا معاناة بعد اليوم.
حققت جريدة الأهرام المصرية (الجريدة الأكبر في مصر) إنجازاًً كبيراً بحصولها على جائزة “أغبى” عمل صحفي في عام 2010 !!وتبدأ الحكاية بهذه الصورة:
تم التقاط هذه الصورة أوائل شهر سبتمبر حين اجتمع في البيت الأبيض الرئيس الأمريكي أوباما والرئيس المصري حسني مبارك والملك عبد الله الثاني ملك الأردن والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزراء الكيان الإسرائيلي لبدء المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وتم نشر هذه الصورة في كافة وسائل الإعلام العالمية تعبيراً عن هذا الحدث وكذلك فعلت الأهرام المصرية ولكن بطريقة مختلفة “بعض الشيء”:
تم قطع صورة الرئيس مبارك ووضعها في المقدمة ^_^
خطوة بسيطة بالفوتوشوب يمكن لأي مبتدئ عملها، لكن اختيار العمل الصحفي الأكثر حماقة في 2010 لم يكن لهذا السبب فقط، بل كان بسبب تبرير رئيس تحرير الأهرام الذي دافع بشدة عن هذا التصرف الأحمق قائلاً أنها صورة “رمزية” لمكانة الرئيس مبارك من القضية الفلسطينية!!
وبهذا التبرير الساذج استحقت الأهرام بجدارة جائزة أغبى عمل صحفي في 2010!!
(المصدر)
رحلة على ظهر الشاهين!
طائر الشاهين هو أحد الطيور الجارحة التي تسود السماء بقوتها الهائلة وسرعتها العالية، لذا تخيلوا ماذا يمكن أن نرى لو وضعنا كاميرا على ظهر أحد طيور الشاهين!!
إليكم الإجابة في هذا الفيديو:
ستشاهدون في النصف الأخير من الفيديو لقطات مدهشة للشاهين وهو يعبر وسط أشجار أحد الغابات. لاحظوا السرعة الكبيرة والدقة الهائلة في المرور بين فروع الأشجار!!
ولله في خلقه شؤون!
ليس واحداً ولا اثنين ولا أربع.. بل تسعة على ظهر دراجة نارية!!
لا تعليق !!
لا تنظر للكاميرا !!
لا أدري هل هذا هو شكلها الطبيعي أم أنها رهبة الكاميرا