آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
#1 | ||||||||||||
|
معجزة دوران الماء في الكون الماء هو أساس الحياة، يقول الله تعالى ( وجعلنا من الماء كل شيء حي) لذا في الأبحاث الكونية يبحثوا عن أول دلالة للحياة من خلال وجود عنصر الماء. 9903333.ppt وقد جعل الله تعالى للماء مواصفات تجعله داعماً للحياة، ليس فقط داخل الجسم، بل خارج الجسم أيضاً. فكل المواد تصغر عندما تتجمد إلا الماء يكبر حجمة، ويخف وزنه، فيصعد لأعلى. وهذا فيه محافظة على الحياة البحرية. فالمحيطات المتجمدة والأنهار والبحيرات، هي متجمدة من أعلى وسائلة من أسفل، بل ويكون الثلج عازلاً حرارياً لحماية الكائنات البحرية فيها من البرد! أما دوران الماء فهو يعني التحولات التي تطرأ على صور الماء، يتم تلخيصها فيما يسمى بدورة الماءThe Water Cycle وهي تصف حركة الماء في الكرة الأرضية، وتغير أشكال الماء (بخار غاز أو ماء سائل أو ثلج صلب) أثناء هذا التحرك. هذا الدوران هو النشاط الذي تعتمد عليه كل الكائنات الحية التي تعيش على الأرض في توفير احتياجاتها المائية ودون هذا الدوران تتعذر الحياة عليها. وقد ورد ذكر دوران الماء هذا في أماكن متفرقة من كتاب الله الكريم: (حتى إذا أقلت سحاباً ثقالاً سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء). (والله الذي أرسل الرياح فتثير سحاباً فسقناه إلى بلد ميت). الكرة الأرضية نفسها هي كرة مائية: أ. حجم الماء في الكرة الأرضية حوالي 1,4 تريليون مترمكعب (أي حوالي 1,4 مليون كيلومترمكعب). ب. 70% من سطح الكرة الأرضية هي مسطح مائي. وتعتبر الشمس المحرك الأساسي لدورة الماء، حيث تقوم بتسخين المياه في المحيطات التي مؤدية إلى عملية التبخر. التبخر هو العملية التي يتم خلالها تحول الماء من سائل إلى غاز أو بخار. التبخر هو الطريقة الرئيسة لانتقال المياه مرة أخرى إلى دورة الماء، أي لتصبح بخار ماء داخل الغلاف الجوي. تقوم التيارات الهوائية المتصاعدة بأخذ بخار الماء إلى أعلى داخل الغلاف الجوي، حيث درجات الحرارة الباردة التي تتسبب في تكثيف بخار الماء، وتحويله إلى سحاب. تقوم التيارات الهوائية بتحريك السحب حول الكرة الأرضية. ويعتبر الغلاف الجوي مساراً كبيراً لنقل الماء حول العالم. ويصل حجم الماء الموجود في الغلاف الجوي في أي وقت إلى حوالي 12,900 كيلومتر مكعب (12,9 بليون متر مكعب)، وهي كمية إذا سقطت كلها من الغلاف الجوي مرة واحدة كأمطار فإنها ستغطي الأرض بعمق يصل إلى 2.5 سم. التكثف هو عملية تحول الماء من حالته الغازية (بخار) إلى سائل. والتكثف مهم بالنسبة لدورة الماء لأنه يشكل السحب التي تتسبب بدورها في تكثف البخار ليصبح مطراً أو ندى، وهو الوسيلة الرئيسية لعودة الماء إلى الأرض. ولذلك فإن التبخر والتكثف هما عمليتان متعاكستان. نتيجة التكثف تحتوي السحب العائمة في الغلاف الجوي على بخار ماء وقطرات من السحب. وهي تعتبر صغيرة للغاية لتسقط كأمطار، إلا أنها كبيرة بقدر كاف لتشكل سحباً يمكن رؤيتها بالعين المجردة. ويتبخر الماء ويتكثف باستمرار في السماء. ومعظم الماء المتكثف في السحب لا يسقط كأمطار بسبب التيارات الهوائية الصاعدة التي تعتبر بمثابة دعامة للسحب. تقوم الجذور النباتية بامتصاص المياه الضحلة، ثم ترتشح من خلال أسطح الأوراق النباتية، لتعود مرة أخرى إلى الغلاف الجوي. هذا الارتشاح هو الذي يساعد على سقوط الأمطار من السحب في حالة وجود غطاء نباتي. وهذا أساس مشكلة التصحر التي تنتج عن الجور عن الغطاء النباتي. التساقط هو خروج الماء من السحب على شكل أمطار، أو ثلج، أو جليد، أو برد. وهو الوسيلة الرئيسية لعودة الماء الموجود في الغلاف الجوي إلى الأرض. ومعظم الماء المتساقط من الغلاف الجوي يهطل كأمطار. بالنسبة لحدوث الأمطار فإنه لابد في بادئ الأمر من أن تتكثف قطرات الماء، ثم تتوحد لإنتاج قطرة ماء كبيرة وثقيلة بما فيه الكفاية لتخرج من السحب، وتسقط كأمطار، مع العلم بأن إنتاج قطرة مطر واحدة يحتاج إلى ملايين قطرات السحب. يسقط بعض من هذه الأمطار كجليد أو كبرد، ويمكن أن يتراكم كأنهار جليدية. في ظل الظروف المناخية الحارة يتعرض الجليد إلى الذوبان، خصوصاً عندما يدخل فصل الربيع، وتتدفق المياه المذابة على سطح الأرض، وتجري كمياه أمطار جليدية مذابة. وتسقط أغلب مياه الأمطار داخل المحيطات، أو على سطح الأرض حيث تسيل على سطح الأرض كمياه أمطار جارية نتيجة للجاذبية الأرضية. يدخل جزء من مياه الأمطار الجارية إلى مجاري الأنهار ويتحرك نحو المحيطات. وتسيل مياه الأمطار السطحية والمياه الجوفي لتشكل مياهاً عذبة في البحيرات والأنهار. كثير من مياه الأمطار لا تذهب إلى الأنهار بل تتسرب إلى داخل الأرض كارتشاح. يبقى جزء من هذه المياه قريباً من سطح الأرض، ويمكن أن يسيل مرة أخرى إلى داخل مجاميع المياه السطحية (والمحيطات) لتشكل مياهاً جوفية. وتجد بعض من المياه الجوفية فتحات على سطح الأرض حيث تخرج منها كينابيع من المياه العذبة. تتسرب بعض من هذه المياه إلى داخل الأرض، وتتعمق داخلها لتتزود بها الطبقات الصخرية المائية (صخور سطحية مشبعة)، التي تقوم بتخزين كميات هائلة من المياه العذبة لفترات طويلة من الزمن. يعود بعض منها مرة أخرى إلى المحيطات. المصدر: منتدى الخليج
|
|||||||||||
#2 | ||||||||||||
|
|
|||||||||||
#3 | ||||||||||||
|
الدكتور شـرفني تواجدك في متصفحي المتواضع ربي يعطيك العافية
|
|||||||||||
#4 | ||||||||||||
|
ويسلمو الفاااارس على وضعك هذه المعلومات ويعطيك ألف عافية
|
|||||||||||
#5 | ||||||||||||
|
كحيلان لاحرمت هذه الإطلالات ربي يعطيك الصحة و العافية
|
|||||||||||
#6 | |||||||||||||
|
ويعطيك الف عاافيه..
|
||||||||||||
#7 | |||||||||||||
|
تسلم اخوووي ع طرح وجزاك الله الف خير
|
||||||||||||
|
|