![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين السؤال التالي : ما حكم قول الانسان" والله وحياتك " ؟ فأجاب : قوله: "والله وحياتك" فيها نوعان من الشرك: الأول: الحلف بغير الله. الثاني: الإشراك مع الله بقوله: " والله وحياتك " وضمها إلى الله بالواو المقتضية للتسوية. والقسم بغير الله إن اعتقد أن المقسم به بمنزلة الله في العظمة فهو شرك أكبر وإلا فهو شرك أصغر. نقل : لكثرة هذه الكلمة .. الواو .. التي تذكر ماقبل حياتك تعتبر واو قسم وليس واو عطف المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
![]() |
#2 | ||||||||||||||||
![]() ![]()
|
والله وحياتك هنا فعلا تكون شرك لكن وش حكم( وحياتك) من غير كلمة الله هذا الي مطلوب
|
|||||||||||||||
![]() |
#3 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
|
|||||||||||
![]() |
#4 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
أقرائي التالي : فلا ريب أنه من الشرك الحلف بالنبي - صلى الله عليه وسلم - أو بالأولياء أو بالملائكة أو بالجن أو بالنجوم أو بشرف فلان أو بحياته كل هذا لا يجوز، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت). ويقول أيضا عليه الصلاة والسلام : (من كان حالفا فلا يحلف إلا بالله أو ليصمت). ويقول عليه الصلاة والسلام: (من حلف بشيء دون الله فقد أشرك). ويقول أيضا عليه الصلاة والسلام: (من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك). ويقول أيضا -عليه الصلاة والسلام- : (من حلف بالأمانة فليس منا). ويقول : (من حلف باللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله). والمقصود أن الحلف بغير الله أمر لا يجوز، وهو من المحرمات الشركية، لكنه شرك أصغر ليس بشرك أكبر، فالواجب على المسلم أن يحذر من ذلك، وأن يكون الحلف بالله وحده أو بصفة من صفاته ولا يحلف بغير الله كائنا من كان لا بالأنبياء ولا بغيرهم، ومن فعل هذا فعليه التوبة إلى الله والإنابة إليه والتوبة عما مضى والعمل الصادق ألا يعود في ذلك، والله - سبحانه وتعالى - بعث الرسل -عليهم الصلاة والسلام- لبيان الحق وإيضاح الحق وختمهم بمحمد -عليه الصلاة والسلام- وقد أوضح في ذلك وقد أوضح إليه ما في ذلك وكان الناس في أول الإسلام وفي أول الهجرة تحذيرهم بها دائم ثم نهاهم النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون). فإن قصد بالحلف بغير الله أن المحلوف به يتصرف في الكون، أو أنه يصلح أن يعبد من دون الله صار شركاً أكبر -نسأل الله العافية-. أما إذا جرى على لسانه من غير قصد لمحبة محبوبه أو لتعظيمه له فقط من دون أن يعتقد فيه أن يصلح أن يعبد من دون الله، وأنه يتصرف بالكون، فهذا فيه شرك أصغر، يجب تركه والتوبة إلى الله منه. هذه هي فتوى لسماحة الشيخ عبدالعزيز أبن باز .. فـ إن قرأتي مانقلتة لكِ بما قال سوف تفهمين أنه شرك أصغر .. والأعتماد بالحلف يعتبر شرك أكبر .. نسأل الله السلامه
|
||||||||||||
![]() |
#5 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
الجميع إن شاء الله شاكرة لك مرورك الكريم
|
||||||||||||
![]() |
#6 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
ويعطيك ألف عافيه....
|
||||||||||||
![]() |
#7 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
شاكرة لك مرورك الكريم
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
|
|